رذاذ الكلام ١٥ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٠، بقلم ليلى أورفه لي أشعلْ فيّ هبوب الشعر فيصير المطر طيوراً تعانق رذاذ الكلام وأصيرُ برقاً يخاصر نبض الكون
سيدة المدن أنا ٣ حزيران (يونيو) ٢٠٠٧، بقلم ليلى أورفه لي تعبتُ ... تعبت ياحبيبي وأنا أرى وجهك في كل حريق
وهم الحقيقة ١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٥، بقلم ليلى أورفه لي – ١- كان خائفاً، متلهفاً، متوجساً، ومشاعر متضاربة تعصف به وهو ينظر إلى المغلف الأزرق المغلق بإحكام والمزين بتوقيعها على طرفي اللاصق بطريقة تفترض فتحه مرة واحدة فقط، مسترجعاً بعض حديثهما حين (…)
بوح البنفسج ١ تموز (يوليو) ٢٠٠٥، بقلم ليلى أورفه لي لصوتي حفيف الشوك وأنا أتجرع جمر النوى وأحترق بالضوء أدخل أبدية الموت وتلبس قبلاتي ثوب اليتم لقلبي نبض مبخرة في جنازة المطر وصمتك يضرم في الروح فتيل الصقيع على أرصفة الوهم يضوّرني أرقاً ويئد في (…)
رسائل من أوراق الدمع ـ قسم 3 من 3 ٢٦ نيسان (أبريل) ٢٠٠٥، بقلم ليلى أورفه لي القاتل أنتِ الجرح المزمن .. نزفاً .. ألماً الجرح القاتل للجسد الأبدي للروح الواحدة عبر حدود الوطن للأم التي ولدت طفلاً للتو لبسمة طفل رضيع لقلب ممتلئ بالحب لإحساس في أوج قمته هذا الجرح القاتل (…)
رسائل من أوراق الدمع ـ قسم 2 من 3 ٢٦ نيسان (أبريل) ٢٠٠٥، بقلم ليلى أورفه لي رسالة حسد إلى صديق في عمق الزمن نخطو ونسرع لاهثين الى الأفق الرحيب نفرش الرحال ونعشق الدروب تزينها لنا الأحلام ثم نلعن السراب ونعشق الذكرى تتراقص الأشياء حولي وعلى مقاعد الحديقة وشوشات تحكي (…)
رسائل من أوراق الدمع قسم 1 من 3 ٢٦ نيسان (أبريل) ٢٠٠٥، بقلم ليلى أورفه لي ليلى منير اورفه لي رسائل شعرية . كان لقاؤنا الأول ، حينما تجاوزتِ الحجّاب والحرس ووقفتِ أمام السلطان تحملين قلبك بين كفيك وتقدمينه قرباناً وعربون محبة إيذاناً ببدء شراكة أبدية لا تمحوها (…)
نبوءة العطر ١ شباط (فبراير) ٢٠٠٥، بقلم ليلى أورفه لي كان الضجر يعرّش في عينيه الطافحتين بالحنين لأساطير التكوين وأنا أسطورة البدء كنتُ نائيةً على شواطئ الشعر أكتب بلغة الزرقة رسائل الدمع كنورس الزرقة يزفّ للمراكب رائحة المرافئ شعاع البياض كومضة (…)
أنا محترقة بالورد ١ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٤، بقلم ليلى أورفه لي وجودي كلّه دفتر شعر يطرزه حضورك أتلوك في مزاميره مطراً وشجراً وناراً مقدسة
هل الحب أعمى حقاً ؟؟ ١ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٤، بقلم ليلى أورفه لي أعتقد أنها مجرد مقولة سادت وصدقها الناس لأن بعضهم يعتير أن العاطفة لا تعتمد على المنطق بحيث لا يمكن تبريرها ولا حتى إخضاعها لقوانين العقل ولا لجماليات النظر ولأن بعضهم يرى أن الحب الذي يبدأ شعلة (…)