أين أنتم يا حلفاء (نيوتن)؟ ٢٢ نيسان (أبريل) ٢٠٠٦، بقلم محمد دريهم الغامدي كعادةِ أي رجلٍ يريد أن ينام.. استلقيتُ على سريري الخشبي.. أحسستُه يبحر بي بعيداً.. في البداية خلتُه سريراً خشبي..
خرافية الأنوثة (خاطرة) ٣ نيسان (أبريل) ٢٠٠٦، بقلم محمد دريهم الغامدي فأين أنتِ يامهندسة أشواقي ؟! يا مبعثرة نبضي وحنيني ،، فأنتِ وحيدة ٌ ، خرافيّة الأنوثة ، لا مخلوقة ٌ تتقن فنّ أوتار نبضي مثلكِ ، لماذا قررت ِ الهروب مع المستحيل ؟.
من قال لك إنني شاع؟ ٢٦ آذار (مارس) ٢٠٠٦، بقلم محمد دريهم الغامدي فماذا لو كسّرتُ القوافي ؟!. وماذا لو داخلتُ الجمل .. وماذا لو كتبتُ هنا كلمة .. وفي آخر الصفحة كلمة .. أليس المهم أن تقرئيني ؟! .