المساجد والدعاية الانتخابية ١٣ نيسان (أبريل) ٢٠١٢، بقلم محمد محمد علي جنيدي لما حضرت سيدنا عمر بن الخطاب الوفاة حين طعن، جعل الأمر بعده شورى في ستة رجال وهم أسيادنا.. عثمان وعلي و طلحة والزبير وسعد بن أبي وقاص وعبد الرحمن بن عوف رضي الله عنهم جميعا وذلك لتاريخهم وشرفهم (…)
الثقة وشباك الصائدين ١٠ نيسان (أبريل) ٢٠١٢، بقلم محمد محمد علي جنيدي نحن في زمن ساد فيه منح الثقة لأشخاص غير جديرين بها، والمصيبة ليست في منح الثقة بغير معايير تجعلها في موضعها الصحيح، ولكنها تبدو كزلزال يدمر كل شيء مع نتائجها المباغتة التي كم حصدت وتحصد من ضحايا. (…)
غداً تأتي ١٠ آذار (مارس) ٢٠١٢، بقلم محمد محمد علي جنيدي برغم البعدِ والسفرِ برغم الغيمِ والمطرِ برغم الآهِ والوترِ سأنتظرُك سأرتقبُك
علامَ! ٦ آذار (مارس) ٢٠١٢، بقلم محمد محمد علي جنيدي علامَ نعيشُ سعيرَ العذابِ ونطوي الوئامَ وحبَّ الصَّحابِ علامَ يدومُ احتساءُ الهوانِ ونَشقى ونُشقي زهورَ الشَّبابِ علامَ نبيعُ رحيقَ الأمانِ ليأسِ الشُّجونِ وهمِّ اضطرابِ
لن أنتحر ٤ آذار (مارس) ٢٠١٢، بقلم محمد محمد علي جنيدي يا من طعنتَ براءتي في بكرِها لن أنتحر يا من شربتَ دماءَ طفلٍ آمنٍ لن أنكسر فأنا الذّي قد ثار بركاني وكم صَبَرَ السِّنين
مننا فينا ١٠ شباط (فبراير) ٢٠١٢، بقلم محمد محمد علي جنيدي مننا فينا وحوش وسطينا مننا فينا اللي بيأذينا مننا فينا الظالم حالف ما هيتركنا ولا يخلينا مننا قاتل مش بيداري انه هيفضل يقتل فينا مننا سارق خيري وخيرك وبيشتري بيه سلاح يفنينا مننا قاتل حلمي وحلمك (…)
رسالة من شهيد ٨ شباط (فبراير) ٢٠١٢، بقلم محمد محمد علي جنيدي لما وهبت حياتي عشانِك واما بقيت فخر لأولادِك دا اللي منور قبري وعيني واللي بقى بين ربي وبيني ورده بدمي هاديتها إليكِ بتنور بجبينها عنيكِ حضنت أرضك دابت فيكِ دمها سال من خوفها عليكِ ورده تمنها (…)
أنا مش عايز اعيش! ١ شباط (فبراير) ٢٠١٢، بقلم محمد محمد علي جنيدي أنا مش عايز اعيش وسطيكم ضرب وسحل ولا بيكفيكم واحترت ازاي بس ارضيكم! أما اسكت بتقولوا دا سلبي واما اتكلم تفتوا بذنبي وانا عايش موجوع من قلبي مليون حزب ولابنتقدم وحلول ياما رسمها لسانكم والغلبان (…)
لما البدر بيكمل نوره ٢٤ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٢، بقلم محمد محمد علي جنيدي لما البدر بيكمل نوره أذكر اسمك اقول الله لما الليل بيعدِّي بطوله يِصَحِّي الفجر نقول الله واما الشمس تدفِّي قلوبنا تطوي البرد نقول الله واما الطير ف. سمانا يعدِّي تسمع تسابيحه لمولاه واما الدنيا (…)
صبرت كتير ٢١ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٢، بقلم محمد محمد علي جنيدي صبرت كتير ومين يا ناس صبر أدي يا ريت يا صبر ما تبلغ حسود ضدي أنا من صبري مش قادر أقول الآه وبصبر ع. اللي مكتوبلي بقولي الله