أدرك أن الحياة مثل بيضة رخُّ ٩ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٩، بقلم محمود محمد سليمان عابثةٌ روحي عابثةٌ لدرجةِ أنها تضحك على ّ وبلا حكمةٍ أدركُ خرابَ نفسي أنا التائهُ.. ولا أحد معي عابثةٌ
بلا أدنى مواعيد.. ولا رغبة ٦ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٩، بقلم محمود محمد سليمان وكان هواكَ منسياً كأعشابٍ من الفوضى وأحلامٍ بلا معنى وأيامٍ بلا أدنى مواعيد.... ولا رغبة ْ
يغنى الصغارُ لبيـروتَ جهراً ٢ شباط (فبراير) ٢٠٠٨، بقلم محمود محمد سليمان بين همس البنات وتحت الشظايا فكيف أؤجـج نـاراً بمــاءٍ وكيف أشد بنار الفرات يــديَّ ؟ كلنا في الصباح يسافرُ كم وردةٍ سوف تنمـو وكم طفلةٍ قـد تغــادر ؟