أُمّي لا تعرف روبيرتو كارلوس ٢٦ نيسان (أبريل) ٢٠١٩، بقلم مصطفى منير مصطفى محمد «هل حان دورنا يا جلال؟» تسألني أمّي، بَدر الصباح، بائعةُ الخُبز، عاشقةُ الحياة وابنائها، المريضة بفيروس الالتهاب الكبدي، كل يومٍ حين تستيقظ، وإجابتي واحدة مكررة مملة: "لمّا يهاتفني سيّد الممرض يا (…)