فِي الخَريفِ الأَخيرِ ١٧ آذار (مارس) ٢٠١٩، بقلم معين شلبية فِي الخريفِ الأَخيرِ وعَلى هضابِ الحُزنِ فيْ أَرضِ الجليلِ علَّمني الحُبُّ أَلَّا أُطيلَ (…)
معين شـــــــــــــــــــــــلبية ١٧ آذار (مارس) ٢٠١٩، ، السيرة الذاتية لـمعين شلبية ولدت في الرابع عشر من تشرين أول عام ١٩٥٨ في قرية المغار الجليلية التي تطل على بحيرة طبرية (…)
طوق القصيدة ١٤ حزيران (يونيو) ٢٠١٧، بقلم معين شلبية إلى محمود درويش في وداعه في وحشة الغياب وفي سديم الحضور، رمتني رياح النزوح الأخير، فانهالت (…)
حينَ خَلَعْتُ جَسَدِي ١٦ أيار (مايو) ٢٠١٧، بقلم معين شلبية قالَ الرَّائيُّ وَقَدْ مَسَّهُ وَحْيٌ مِنْ الإلهام: "لا تَصْرِفْ وجهَكَ عَنِ الحُبِّ (…)
خيمة في الرِّيح ٢٢ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٧، بقلم معين شلبية في وداع السيد الرئيس، قائد الثورة الفلسطينية، المجاهد الشهيد الرمز ياسر عرفات "أبو عمار" (من (…)
تعزية ٢٢ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٧، بقلم معين شلبية ببالغ الحزن والأسى نخبركم نبأ وفاة والدة الصديق الشاعر الفلسطيني سليمان دغش نتقدم بأحر (…)
لماذا أَكتب.. ؟ ٣٠ آب (أغسطس) ٢٠٠٧، بقلم معين شلبية الكتابة، سفر تكويني الخاص، تسوية أخلاقية بين تجربتي الإنسانية وبين هاجس البحث عن سؤال الحرية، (…)
حصان الرُّوح ١٤ آب (أغسطس) ٢٠٠٧، بقلم معين شلبية هيَّأْتُ فوقَ الرِّيحِ مَغناتي السَّبِيَّة عَنِ الأَرضِ الَّتي فرَّت مِن يديَّ عندمَا هزَّ النَّخيلُ نخيلَهُ وعندمَا نَزَّ المكانُ عَلى حُطامي.
حين خلعتُ جسدي؟! ١٠ آذار (مارس) ٢٠٠٧، بقلم معين شلبية قال الرائيُّ وقد مسَّه سحرٌ من صفوة الإلهام: لا تصرفْ وجهكَ عن الحبِّ الترابي ما دام الحبُّ الترابيُّ سيرفعكَ إلى الذاتِ الإلهية.
هجرةُ الأشواقِ العاريَة ٢٣ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٦، بقلم معين شلبية علَى قيدِ الموتِ كانَ ضيفُ المطرِ يرسمُ فوقَ الرِّيحِ مَا فقدتْ يداهُ تخومَ اشتياقهِ