برافر ٢٥ تموز (يوليو) ٢٠١٣، بقلم منتصر منصور سيناريو في كواليسِ الغضبِ المُباحِ سأعوِّدُ عينيكَ الغيابَ كذاكرةِ الرمال في مهبِّ الريح أدُقُّ أوتادَ غدي
مشهد من سوريّة ١٥ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٢، بقلم منتصر منصور الموتُ مُشبعٌ بموتٍ رماديِّ الصُبحِ في لوحةٍ ارتدى رسّاميها ظِلُّ الموتْ الموتُ هاجِسُ شعبٍ (…)
بنتُ الحرية ١٧ نيسان (أبريل) ٢٠١٢، بقلم منتصر منصور في غرفةِ التحقيقِ قال الأسيرُ للعدوّ: أنتَ السجينُ بينَ قضبان حُلمي ومسحَ عن عينيهِ أثرَ (…)
سقط الغراب ٢٥ أيلول (سبتمبر) ٢٠١١، بقلم منتصر منصور في خنادقِ الموتْ يلهثُ الغرابُ يمتطي عقاربَ الدقائقِ الأخيرةِ لأجلٍ مسمّى / أنت سيفٌ يصدأُ بدمِ (…)
عنقاء تونس ٢١ كانون الثاني (يناير) ٢٠١١، بقلم منتصر منصور أذبتُ النورَ قَبساً يشعلُه جسدي للعائدينَ من موتٍ أشبهُ بكسرةِ خبزٍ يبلّلُها دمي كنفيِ عمري (…)
لن يطولَ حكمَك كثيراً ٣ تموز (يوليو) ٢٠٠٩، بقلم منتصر منصور لستَ بالسيدِ ولستُ العبدَ بيني وبينَك تفاعلُ الوقتِ في رحمِ الساعةِ لنْ يطولَ حكمُك كثيراً فانظرْ في رمادِ النارِ بيني وبينَكَ يقظةُ الغافلِ وفراغُ الفقاعةِ
هذيانُ ليبرمَن ١٣ أيار (مايو) ٢٠٠٩، بقلم منتصر منصور قول لا، لم ولنْ نُجنّدَ ولا تؤسرُ الحريةُ يا ليبرمَن، موتي ثمنُ حريتي ودمي يخطُ قصيدتي حرةً هي: