الدكتور نبيل حبيب..أمل المعذبين بالسرطان ٢٩ آب (أغسطس) ٢٠٠٨، بقلم ميساء قرعان كنت قد كتبت عنه وعن عبقريته في اختراع عقار"أرز لبنان" لمعالجة السرطان دون أن يكون لي سابق معرفة به، تعرفت عليه من خلال عدة لقاءات تلفزيونية في بعض الفضائيات العربية وشعرت بالدهشة التي شعر بها (…)
مقاييس لرصد السعادة والاكتئاب.. ٢٩ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٧، بقلم ميساء قرعان حين أتمعن فيمن حولي وما أتمناه أن لا أصل إلى مرحلة )لا أستثني فيها أحدا( ممن لا يجدون حرجا في التقولب بألف قالب في غضون دقائق وممن يشعرون بسعادة أو تياسة حقيقية فإنني أوشك على الكفر بكل ما (…)
آلام أيلول ١٥ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٧، بقلم ميساء قرعان كانت تلك الرسالة القصيرة التي تلقيتها من شابة مقربة دمويا ووجدانيا في أول دقيقة بعد منتصف ليل اليوم الأخير من آب من أكثر الرسائل القصيرة التي استوقتني في حياتي،:" كل أيلول وانت بخير، كيف البحر؟" (…)
شجرة ميلاد إسلامسيحية ٢٣ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٦، بقلم ميساء قرعان صديقتي- المسلمة- التي تشاركني المشاعر الإيجابية ذاتها تجاه شجرة عيد الميلاد التي يحتفل إخواننا المسيحيون بتزيينها ليلة رأس السنة الميلادية تساءلت: ماذا سيكون موقفي ممن حولي لو زينت المنزل بشجرة (…)
مجسات أنثوية للخيانة الزوجية ٢٧ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٦، بقلم ميساء قرعان بغض النظر عن منسوب الذكاء لدى المرأة فإنها تستشعر بحواس أنثوية أن أخرى تقاسمها الشريك ، وفي أغلب الأحيان فإن إحساس الأنثى لا يخونها
ترف الإفتاء الذكوري.. تعددت أنواع الزواج والدافع واحد ٢٣ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٦، بقلم ميساء قرعان هذا المقال قد يصح أن يكون مدخلا لدراسة قد أتبنى معركة الخوض فيها لكن بعد أن أتثبت بشكل نظري مما أذهب إليه حول الفتاوى الهدامة التي يمطرنا بها فقهاؤنا فيما يتعلق بأنواع وصور الزواج المتعددة مثل (…)
عمرو خالد ..هذا الرجُل…! ١٩ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٥، بقلم ميساء قرعان هو من أثبت بأنه يمتلك مهارات تواصل مكنته من الاستئثار بقلوب الكثيرين، وهو من كانت ردة فعل محبيه على بعض ما كتبت عنه ونُشر على شبكة الإنترنت عنيفة إلى درجة تضرر بها جهاز الكمبيوتر خاصتي بفيروس (…)
للحب.. للحياة.. للإنسان ١ آب (أغسطس) ٢٠٠٥، بقلم ميساء قرعان كان هذا هو عنوان الأمسية التى لم أشاهدها، أمسية جمعت بين الإعلامى زاهى وهبى كشاعر والفنانة الملتزمة مكادى نحاس فى عمان عاصمة الأردن، وهما دون أدنى شك ثنائى يشجع على الحضور والاستمتاع بالشعر (…)
فخ العولمة وفخ الأحلام ١ تموز (يوليو) ٢٠٠٥، بقلم ميساء قرعان حينما قرأت مؤلف "فخ العولمة" لكاتبيه الألمانيين منذ حوالى ست سنوات أصبت ببعض الإحباط، لكن تبقى لدى بعض الأمل فى أن لا تصدق كل نبوءاتهم السوداوية حول المستقبل، أو أن لا تصدق تلك النبوءات المتعلقة (…)
الرجولة والذكورة وحوارات أنثوية ١ حزيران (يونيو) ٢٠٠٥، بقلم ميساء قرعان قالت عن نفسها وأكاد أجزم بأن ما قالته يتعلق بكل النساء بغض النظر عن فارق الخنوع أو التمرد خاصتهن: أنا لست أرغب فى أن يخترق حياتى ذكر وإن كان لا بد فليكن رجلا، فما أكثر الذكور! كثيرون هم الذين (…)