صاحبة الهاتف المشغول ٤ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١١، بقلم ميسون أسدي امتد حديثنا معًا إلى آخر الليل في الليالي الرائقة. استمعت إلى تعبيراتها المرهفة والبليغة. امتلأت (…)
كلمة «بو زيد»! ٩ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١١، بقلم ميسون أسدي كان الشيخ «بو زيد» عائدًا إلى بيته برفقة بقرته، مسترجعًا إياها من حظيرة صديقه «بو طلال»، بعد أن (…)
عندي مشكلة!! ١٢ آب (أغسطس) ٢٠١١، بقلم ميسون أسدي هالها أنها لا تستطيع اللجوء إلى أهلها في مصابها الجلل، فإنهم يشكلون عطبا إنسانيا بجهلهم وتخلفهم (…)
لملم حريم ٢١ أيار (مايو) ٢٠١١، بقلم ميسون أسدي لملم انغمس الأستاذ بسام بقراءة جريدة في غرفة المعلمين، وعلى حين غرة انفجر ضاحكا وقال لزميلته (…)
صَلـَّعَتْ! ١٩ آذار (مارس) ٢٠١١، بقلم ميسون أسدي أخذت تزيح كفيها تدريجيا وببطء عن عينيها، حتى يتسنى لها رؤية مصابها الجديد.. ارتعبت لمرأى عينيها، (…)
وراء النافذة ما وراءها! ٥ آذار (مارس) ٢٠١١، بقلم ميسون أسدي وقف ديمكا في غرفته الجانبية بجانب النافذة المطلة على غرفة الاستقبال، منزلا سرواله حتى كعبي (…)
خْوَيـَّا ٢٩ كانون الثاني (يناير) ٢٠١١، بقلم ميسون أسدي آه ما أسعدني! عشش هذا اليوم بين ضلوعي عشقا، مثل أيام العيد وأيام الأعراس أو الطهور أو السنونية، (…)
قصص مسروقة من أصحابها: مرجلة! ٩ كانون الثاني (يناير) ٢٠١١، بقلم ميسون أسدي حبيب لأحلام حبيب واحد لا غير، لا تفارقه، ترافقه كروحها.. لا ينفصلان في الجامعة إلا عندما يتجه (…)
مع الاعتذار للجمهور! ٢١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٠، بقلم ميسون أسدي كنت عائدة إلى بيتي بعد مشاركتي في المهرجان السينمائي الدولي في قرطاج.. استذكر اللقاءات العديدة (…)
طوط.. طوط! ١٣ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٠، بقلم ميسون أسدي ترررررررررن... تررررررررررن هالو.. هالو.. كيفك؟.. اشتقت إليك، ليتك قريبا مني لأشبع نظري منك.. (…)