العنصر الأبهى
٧ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٢،
بقلم نادية كيلاني
وَعَادَ الْعُنْصُرُ الأَبْهَى يَصُبُّ حَنِينَـهُ صَبَّـا يُزَغْرِدُ فِي شَرَايِينِي وَمِنْ إِغْفَائِـهِ هَبَّـــا وَرَفَّ الْقَلْبُ عُصْفُورًا عَلَى أَطْرَافِهِ شَبَّـا عَلَى لَحْنٍ لَهُ غَنَّى (…)