هاكُمُوا الألْوانْ ٢٩ أيار (مايو) ٢٠٢٣، بقلم ناشد أحمد عوض هاكُمُوا الألْوَانَ إنِّي؛ لا أطِيقُ الآنَ إلَّاَ؛ بهْوَ أسئِلَتِي وكَهْفِي .. هَاكُمُوا التَّأوِيلَ حتَّى؛ يَصْمُتَ القَدَحُ اللَّعينُ ،، ويَعْتِقَ العرَّافُ مِيلَادِي وكَفِّي .. (…)
قرأن فيه نبوءة ١٤ آب (أغسطس) ٢٠٢٢، بقلم ناشد أحمد عوض مِمَّا حَدَاهُ بأَنْ يُوادِعَ نأيَهُ ، لُسُـنٌ تَبُوح ُ وأسْطُرٌ تَتَمَارَىٰ .. ومَسَارِحٌ فِي مَهْرَجَانِ خَواطِر ٍ،، وتَهَيُّؤاتٌ يقْترِحْنَ حِوارَا .. وتَجَلِّيَاتٌ كُنَّ (…)
ما امْتَحْتُ ماءَكَ ٨ آب (أغسطس) ٢٠٢٢، بقلم ناشد أحمد عوض قَدْ تَسْتحَلُّ بِمُقْلَتيْكَ خيالِي،، لَكِنْ بوهْجِكَ لنْ تُريقَ ظِلالِي .. وإذَا شغَفْتَ بنجْمَتيك َ تأمُّلِي ،، سَيَحُدُّ صَمْتَكَ فِي السَّماءِ هِلالِي .. فعَلامَ تزعُمُ أنَّ فيكَ (…)
يقطينه الأزلي ٣١ آذار (مارس) ٢٠٢٢، بقلم ناشد أحمد عوض هناكَ يَحْفَلُ بالشَّمسِْ الَّتي اقترحتْ؛ فيهِ السنينَ فَخَطَّ الضَّوءَ وانْتَشَرَا .. يُنْدِي الوُرودَ ويَهْدِي الرِّيحَ رَعْشَتَهُ ومَا أطَلَّ ولكِنْ ما ارْتَآه يُرىٰ .. هُناَكَ (…)
قَرؤُوكَ فِي الأشْعَارِ ١٤ آذار (مارس) ٢٠٢٢، بقلم ناشد أحمد عوض أنَّىٰ حَدَّقُوا،، فمدَاكَ يَحْتَكِرُ العُيُونَ ولمْ يَغِبْ .. وَرَوُوكَ كَهْفاً في مَصَبِّ النَّهرِ؛ تَمْتَطِرُ الحُرُوفَ الوَاقِفات ِ؛ وتَشْرَئِبُّ كَمَا اللَّهَبْ .. لمْ يُوقِنُوا (…)
لم أستدر بعباءتي ١٦ شباط (فبراير) ٢٠٢٢، بقلم ناشد أحمد عوض لمْ أسْتَدِرْ بِعَـبَاءَتي؛ لأَكفَّ لهْـوَ الرِّيحِ عَنْ إرْعَاشِ دَرْبِي .. كَلَّا ولنْ أجْتَزَّ أقْنِعَـةَ الرُّبَىٰ ،، ما دُمْتُ مُمْتَلِأً بِهَاجِرَتِي وجَدْبِي.. ولئِنْ أزَاَحُوا (…)
لا تلتهم رأيي ٢٨ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢١، بقلم ناشد أحمد عوض لا تَلْـتَهِمْ رأْيِي، وتَهْضِمَ حُجَّتِي،، مادَامَ يَنْبِضُ بالهُتَافِ لِسَانِي .. لا تَنْبَجِسْ بالضَّوءِ فَـوْقَ مَنَصَّتِي، وتَشِفَّ مِنْ فَوْقَ الجُمُوعُ بيَانِي .. لا تَنْطَلقْ بَيْني، (…)
إن جئت تنثر للشتاء ٢٤ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢١، بقلم ناشد أحمد عوض إنْ جِئْتَ تَنْثُر ُ للشِّتاَءِ؛ وتَقْتَفِي دِفْئِي،، سَتَغْرَق فِي عَـرَاءِ جُمُودِي .. سيثُورُ مِنْ وجْـهِ الجَـليدِ تَبَسُّمِي،، فَـلقَدْ تَخَطَّتْ راحتَايَ قُـيوُدِي .. وسَألْزِمُ (…)
يا عتيق الشدو ١٣ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢١، بقلم ناشد أحمد عوض في رثاء الأستاذ عبدالكريم الكابلي .. يا عَتيقَ الشَّدْوِ أبْكـيتَ المَواويلَ الثَّمِينة َ بعدَ أنْ ضَجَّتْ بأحْرِفِكَ الـدُّفُـوفْ .. وتَعَمْلقَ الحُزْنُ الوَليدُ علَى المَـنابرِ (…)
لِي مِيتَتَانِ ٤ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢١، بقلم ناشد أحمد عوض وحُجَّةٌ ،، وخَواطِرٌ تَتَأوَّهُ .. لِي أُرْجُوانٌ يَستَحِيـلُ علىٰ الشَّذَىٰ ،، والـزَّهْـوُ فِـي إحْسَاسِهِ مُـتَـمَـوِّهُ .. لي مَهْرجَانٌ شَاحبٌ يَسَـعَ الصَّدَىٰ ،، والصَّـمتُ فِِيه (…)