اِبْتِهَالَاتُ عَاشِقٍ مَغْضُوبٍ عَلَيْه ٩ حزيران (يونيو) ٢٠١٧، بقلم نبيل السليماني لَحْنَ الْهُيَامِ أُغَنِّي دَائِماً أَبَداً إِنْ سِرْتُ فِي شَطٍّ أَوْ هِمْتُ فِي جَبَلِ
عَمَلِيَّةُ «الضَّرْبِ فِي صِفْر» ٣٠ آذار (مارس) ٢٠١٧، بقلم نبيل السليماني إِذَا ضَرَبْتَ (وَاحِداً فِي صِفْرٍ) فَالْحَاصِلُ: صِفْرُ.. وَإِنْ ضَرَبْتَ (الصِّفْرَ فِي مَلْيُونٍ) فَالْحَاصِلُ: صِفْرُ.. أَمَّا إِذَا أَنْتَ ضَرَبْتَ (الصِّفْرَ فِي حَبِيبَتِي) فَالْحَاصِلُ: (…)
أَبَدا لَنْ تَمُوت ١٢ شباط (فبراير) ٢٠١٧، بقلم نبيل السليماني لَا وَأَلْفُ لَا..فَأَنْتَ لَنْ تَمُوتْ.. أَنْتَ بَاقٍ مِثْلَمَا يَبْقَى اللَّظَى تَحْتَ الرَّمَادِ.. أَنْتَ بَاقٍ كَالرَّبَابَةِ الصَّمُوتْ.. إِنَّنِي أَلْمَحُ أَطْيَافَكَ فِي كُلِّ الدُّرُوبِ (…)
جُسُورٌ لِعُبُورِ الْغَرَام ٢ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٦، بقلم نبيل السليماني أَلَا يَا حَبِيبَةُ إِنَّ الْفُؤَادَ سَيَرْقَى الْجِبَالَ عَلَى ظَهْرِ سِيقْ لِيَسْكُبَ عِشْقاً "بِوَزَّانَ" سَكْباً فَقَدْ شَبَّ فِي مُهْجَتِي كَالْحَرِيقْ أَنَا مَنْ حَمَلْتُ هُمُوماً ثِقَالاً (…)
قلبي ينزف شعرا ٢ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٦، بقلم نبيل السليماني يَنْزِفُ قَلْبِي مِنْ شَوْقِي لَهَا شِعْراً سَابِحاً فِي فَضَاءِ الْحَزَنْ نَابِعاً مِنْ كُلِّ الذِّي عِشْتُهُ مِنْ صُدُودٍ وَجَفَاءٍ وَمِحَنْ لَامِساً بِرُؤَاهُ نُجُومَ السَّمَا خَارِقاً (…)
زَوْرَةُ الْحُبِّ ٢ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٦، بقلم نبيل السليماني جَاءَنِي الْحُبّْ بَيْنَ أُغْرُودَةِ حَسُّونٍ وَإِشْرَاقَةِ كَوْكَبْ جَاءَنِي الْحُبُّ فَصَارَ الْفَجْرُ أَقْرَبْ يَمْتَطِي مَوْجَ الْخُزَامَى وَلَهُ طَعْمَ الْفُنُونِ كُنْتُ أَرْسُمُ (…)
قلبي ينزف شعرا ٥ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٦، بقلم نبيل السليماني وَأَنَا خَالِدٌ فِي جِبَالِ الرَّدَى تَائِهٌ أَمْشِي فَوْقَ جَمْرِ الْفِتَنْ
مُنَادَاةُ بُلْبُلٍ مُهَاجِر ٣١ تموز (يوليو) ٢٠١٦، بقلم نبيل السليماني طِرْ.. يَا بُلْبُلَ الْأَيْكَةِ فِي السَّمَاءِ الَّتِي قَدْ أَرَدْتَ وَاطْرِبْ بِغِنَاكَ قُلُوباً
جُسُورٌ لِعُبُورِالْغَرَام ٢٨ تموز (يوليو) ٢٠١٦، بقلم نبيل السليماني أَنَا مَنْ حَمَلْتُ هُمُوماً ثِقَالاً وَجَاءَ الْفِرَاقُ بِمَا لَا أُطِيقْ سِنَانُ التَّجَافِي لَهَا فِي الضُّلُوعِ
جُسُورٌ لِعُبُورِ الْغَرَام ٢ تموز (يوليو) ٢٠١٦، بقلم نبيل السليماني أَلَا يَا حَبِيبَةُ إِنَّ الْفُؤَادَ سَيَرْقَى الْجِبَالَ عَلَى ظَهْرِ سِيقْ لِيَسْكُبَ عِشْقاً "بِوَزَّانَ" سَكْباً فَقَدْ شَبَّ فِي مُهْجَتِي كَالْحَرِيقْ أَنَا مَنْ (…)