صابر بن محمود بن حسن الحباشة ٢٦ أيار (مايو) ٢٠٠٦، بقلم نبيل درغوث – صابر بن محمود بن حسن الحباشة ناقد وباحث أكاديمي من تونس. مدرس اللغة والآداب العربية بالجامعة (...)
العقل ١٧ أيار (مايو) ٢٠٠٦، بقلم نبيل درغوث عرف العقل بأنه هو أعدل الأشياء توزّعا بين الناس و قد عرّفه أيضا ديكارت بالحس السليم أو الصواب (Le bon sens). فالعقل هو أداة إنسانية كونية للتفكير والبحث عن الحقيقة. العقل في اللغة العربية يعني أدرك وأمسك بعقله و فكره. فجذر ع.ق.ل في لسان العرب يعني المنع و الربط والحبس عقل الدابة أي ربطها وقيّدها يمكن أن نستنتج أن العقل في اللغة العربية هو الفكر المقيد والمحدد بقواعد وقوانين ومبادئ.
يفرج عن رواية المشرط لكمال الرياحي ٨ أيار (مايو) ٢٠٠٦، بقلم نبيل درغوث حدّثنا مدير المبيعات بدار الجنوب للنشر أن رواية المشرط لكمال الرياحي نفذت من جناح الدار (...)
" الكومار الذهبي" في دورته العاشرة ٧ أيار (مايو) ٢٠٠٦، بقلم نبيل درغوث من نيسان/أبريل ١٩٩٧ إلى نيسان/ أبريل ٢٠٠٦ عشر سنوات من دعم المنتوج الأدبي التونسي ودفع حركية الكتابة الروائية في تونس.سهرت عليه شركة البحر المتوسط للتأمين وإعادة التأمين "كومار" (COMAR)
مسرح المخرج المؤلف ١٦ نيسان (أبريل) ٢٠٠٦، بقلم نبيل درغوث إنّ العرض المسرحي عمل سينوغرافي يحتمل قراءات متعددة. وهذه هي رؤية المسرحي التونسي عاطف بن حسين الذي ينظر للعمل المسرحي على أنه ينتمي إلى فنون الفرجة بامتياز.
" الأشياء... " كتاب جديد لظافر ناجي ٢٨ شباط (فبراير) ٢٠٠٦، بقلم نبيل درغوث خرج ظافر ناجي من "أرخبيل الرعب"ممتطيا "حفيف الريح" التي ألقت به أمام "حاجب المقام" غير مكترث (...)
ما الفن الواقعي ؟ ٤ شباط (فبراير) ٢٠٠٦، بقلم نبيل درغوث الفن لغة وجدانية تحاول الإنسانية عن طريقه أن تعبر عما لا سبيل إلى التعبير عنه باللغة العادية. (...)
أرصفة التيه ٤ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٦، بقلم نبيل درغوث تأخّر الخبر أبي مرّت جمال طيء ولم تعج بديارنا مللنا صبر أيّوب الغبي أيّوب تربّع على (...)
نقد الإبداع / إبداع النقد ١ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٦، بقلم نبيل درغوث يستمد كتاب "حركة السرد الروائي ومناخاته في استراتيجيات التشكيل" للباحث والناقد كمال الرياحي (...)
أيام قرطاج المسرحية - الدورة الثانية عشر ١ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٦، بقلم نبيل درغوث التأمت بتونس الدورة الثانية عشر لأيام قرطاج المسرحية من ٢٤ نوفمبر إلى ٠٣ ديسمبر ٢٠٠٥. وهذه (...)