«ثرلي» في حضرة السلطان. ٧ آذار (مارس)، بقلم نجاة بقاش كعادته.. ترك مقعده المريح جانبا.."واثق الخطوة يمشي ملكا".. متجها نحوي قاصدا.. كل شيء فيه.. كان يبدو جميلا (...)
ما وراء الحقيقة.. ١١ شباط (فبراير)، بقلم نجاة بقاش "عفوا يا سيدي.. اعذر ارتباكي وخجلي.. عن بيتي أبعدوني.. كعادتهم، باغتوني.. بعثروا أوراق دفاتري.. غير مبالين (...)
عودة الطيور المهاجرة.. ١٤ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢٢، بقلم نجاة بقاش في يوم من أيام الخريف الممطرة.. حيث أوراق الأشجار المتناثرة.. هنا وهناك.. وأصوات الرياح المهلهلة.. بين (...)
بلا عنوان.. ٣ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢٢، بقلم نجاة بقاش الفصل الأول بينما كنت غارقة في بحر أشجاني.. أستمع لمعزوفة "ذكرى رجل عظيم".. شغل تفكيري.. أنظم حولها (...)
العائدون.. ٢٢ أيلول (سبتمبر) ٢٠٢٢، بقلم نجاة بقاش حدثتني"راحيل" عن ماهية العودة والرحيل.. وسألتني "راشيل" قبلها عن سبب "الزعل" والوعيد.. والبلاد بين أيدي (...)
أحبك جدا.. ١٧ آب (أغسطس) ٢٠٢٢، بقلم نجاة بقاش أحبك جدا.. جدا.. وجدا.. ولا تسألني كيف.. متى.. ولماذا ؟.. فبعض الأسئلة ليس لها جواب.. وكثير من الأجوبة فيها (...)
هل أتاك حديث الشاوية.. ٢١ أيار (مايو) ٢٠٢٢، بقلم نجاة بقاش هل أتاك حديث الشاوية.. حديث اللواء الذي أقسم.. بأن يكون للنظام حاميا.. على الفاشية سيفا قاطعا.. على الأركان (...)
سقوط اللواء.. ٨ أيار (مايو) ٢٠٢٢، بقلم نجاة بقاش لم نكن يوما أحبابا.. حتى تذرف العيون عليك أنهارا.. لم نكن يوما أحبابا حتى.. يمزقني الشوق على ذكراك إربا.. (...)
معانات ليست للنشر.. ٢٧ شباط (فبراير) ٢٠٢٢، بقلم نجاة بقاش قبل وفاتي الثانية.. وقبل نهاية السنة الماضية.. استيقظ العالم على هول الصاعقة.. على صوت صفارات الإنذار.. تغزو (...)
الصمت المستبد.. ١٢ كانون الثاني (يناير) ٢٠٢٢، بقلم نجاة بقاش اختفاؤك المستفز.. الغير مبرر.. انسحابك المتكرر.. الغير معلن.. صمتك الرهيب الذي يوحي بالانهزام.. أصبح يرعبني.. (...)