حواضر شيّدها العلم وأخرى هدّها العنف الطائفي ٢٥ آب (أغسطس) ٢٠٠٧، بقلم نضير الخزرجي تفتخر كل امة بعلمائها وأعلامها، وتتفاخر كل حضارة بما تملك من حواضر علمية ترفد المجتمع (...)
التقلبات السياسية تنعش حرب المصنَّفات وتضعف قامة الشعراء ٢٣ تموز (يوليو) ٢٠٠٧، بقلم نضير الخزرجي تدخل السياسة بوصفها ممارسة بنيوية لإدارة العباد والبلاد، كعامل رئيس أو مساعد في كل مناحي (...)
هجرة القوافي العربية الى ضفتي البحر المتوسط ١٢ تموز (يوليو) ٢٠٠٧، بقلم نضير الخزرجي تختلف الأغراض الشعرية وتتنوع مقاصده من جيل الى آخر ومن حقبة الى أخرى، ويترك النظام السياسي (...)
جدلية العلم والعرفان .. رؤية مغايرة ١٠ حزيران (يونيو) ٢٠٠٧، بقلم نضير الخزرجي تتعدد الأسلحة بتعدد الأهداف فهناك سلاح دفاعي وآخر هجومي، وهناك سلاح بعيد المدى وآخر قصير (...)
إسهامات الشعراء في بناء الحضارة الإنسانية ٢٥ أيار (مايو) ٢٠٠٧، بقلم نضير الخزرجي كانت القبيلة في الجاهلية تفرح وتقيم الليالي الملاح وتفرش الموائد ويرتفع دخان مواقدها إذا نبغ (...)
أمراء السياسة حينما يتربعون عرش القوافي ١١ أيار (مايو) ٢٠٠٧، بقلم نضير الخزرجي تتيح للناقد الأدبي من خلال قراءة قصيدة واحدة أو قصائد عدة لشاعر واحد، ملاحظة أمور كثيرة على (...)
دلائل الاحتباس الشعري في القرن الثاني الهجري ٢٦ آذار (مارس) ٢٠٠٧، بقلم نضير الخزرجي يحمل التاريخ فوق ظهره كتبا جمة، يطوي بعض سجلاتها تارة ويترك أخرى مفتوحة تارة أخرى، بعضها مدونة (...)
محطات نوعية من شعر القرن الأول الهجري ١٣ آذار (مارس) ٢٠٠٧، بقلم نضير الخزرجي يشكل الأدب خزينا وجدانيا ومصرفا مشاعريا، يفيض من لسان الأديب او ينسال على يراعه في كل هاجس (...)
السيرة الحسينية تعود بالحق الى نصابه والتاريخ الى محرابه ١٠ شباط (فبراير) ٢٠٠٧، بقلم نضير الخزرجي من السهل على المرء قراءة التاريخ، بل يجد فيه المتعة الكبيرة التي تزيح عنه هموم الحياة، ويجد (...)
هكذا ينبغي أن تكون حواء المثالية ١٦ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧، بقلم نضير الخزرجي يوزن الإنسان بمواقفه في الشدائد والملمات، ولا يوزن بجسمه أو حسبه ونسبه، فتلك عوامل فرعية، قد تؤثر في سلوك الانسان سلبا أو إيجابا، ولكن المرء بما هو وبما يفرزه سلوكه تجاه نفسه والدوائر المجتمعية المحيطة به، من العائلة الى العشيرة الى المجتمع الى الأمة الى البشرية، فكلما كان معترفا بقدر نفسه، محترما لها، وكلما كان قريبا من مراكز الدوائر مؤثرا على نفسه حتى وإن كان لا يملك إلا كلمة حق يقولها أو صدق ينطقها، فكلما ترقّى الى سماء القيم الخالدة وطال سهيلها.