هاتف على أوتار قلبي (3) ٤ آب (أغسطس) ٢٠١٨، بقلم نوميديا جروفي اِعلمْ أنّ الشّخص الوحيد الذي يستحقّ حُبّي بعدكَ هو الموت... في صدري لكَ حُبٌّ كبير أراكَ في عيوني في كلّ وقتٍ و بكلّ تأثير أنتَ مُلهمي و عبقَ أيّامي تملكُ أفكاري و جميع فنوني و سيّد (…)
الورشة في احتفال ٢٩ تموز (يوليو) ٢٠١٨، بقلم نوميديا جروفي شهد يوم الخميس ٢٦ تموز ٢٠١٨ أمسية فنية راقية بعنوان (الورشة في احتفال) أشرف عليها المعهد الدولي للغات الأجنبية و المايسترو خليل بابا أحمد،و بحضور عائلات تلمسانية في جلسة موسيقية جميلة في بستان (…)
التّاريخ يُعيد نفسهُ ٢٥ تموز (يوليو) ٢٠١٨، بقلم نوميديا جروفي قيل أنّ التاريخ لا يُعيد نفسه و وحده الإنسان من يُكرّر غباءه. لكن اليوم و وسط مظاهرات العراق من طرف أبنائه الغيارى على الوطن. من خلال إنتفاضة ثُوار و أبطال يُنادون بالإصلاح و يُطالبون بحقوقهم (…)
صدفة غريبة ١٠ تموز (يوليو) ٢٠١٨، بقلم نوميديا جروفي بعد سبعة أعوام قررت العائلة أن تذهب لتلك الحديقة العامة الجميلة بهوائها النقي و ظلال أشجارها. تهيّؤوا للخروج و لم يُخبرها أحد عن وجهتهم، و هي نفسها لم تسأل، فأينما يذهبون سيمضون وقتا جميلا. في (…)
هاتف على أوتار قلبي (2) ٣ تموز (يوليو) ٢٠١٨، بقلم نوميديا جروفي سمعته يُحادث الأوتار و النشيد فخورة بقربه و حظّي السعيد تائهةٌ في حِسّهِ كالدّم في الوريد عندما أحببتكَ غرقتْ صحراء أتاكاما بالمطر ذاب جليد القطبين من حرارة حُبّي أخفضتْ جبال الهمالايا رأسها (…)
عندما يثور قلم الشاعر خلدون جاويد ٢٥ حزيران (يونيو) ٢٠١٨، بقلم نوميديا جروفي الشاعر القدير خلدون جاويد شاعر عراقي مغترب يعيش حاليا بالدنمارك،ولد في ٢٥ نيسان ١٩٤٨ وقيل في ١٩٤٧ في سدة الهندية التي تتنقل إداريا ما بين كربلاء وبابل، والدته من بابل – ربة بيت - ووالده من بغداد، (…)
صباحات مناريّة ١٧ حزيران (يونيو) ٢٠١٨، بقلم نوميديا جروفي كلّ يومٍ أستيقظُ باكرًا أتأمّل حبيبي هاتف نائما فأقبّله و أحمله في حُضني أحضنه بقوة أحسّ به أقرب أشمّه أحسّ بجسده الدافئ و نحن ملتصقان أدثّره بذراعاي تحت ملاءتنا البيضاء أقبّل جبينه أقبّل عينيه (…)
هاتف على أوتار قلبي 1 ١٦ حزيران (يونيو) ٢٠١٨، بقلم نوميديا جروفي قلتُ له أعظم ما في جنوني أنّي مجنونة بك فقال و أعظم ما في حُبّي أنّي أُشعلُ أوّل شمعاتي معكِ قلتُ له في كلّ ملتقى تُشير بوصله قلبي إلى عينيكَ فأجابني في كلّ محطّة أقفُ و أتأمّلُ لعلّني ألقاكِ (…)
في مطعم أبولو ٨ حزيران (يونيو) ٢٠١٨، بقلم نوميديا جروفي هناك حيث روح الإله أبولو أنا و نبضي هاتف تناولنا غذاءنا مرات و تعشّينا أيضا للمكان هيبة روحية حيث البهجة و الابتسامة الموسيقى و أغنية أنغام و نحن في حماية أبولو تغمرنا الرومانسية أرسل له قبلاتي (…)
وشمُ حبّ لذيذ ٢٦ أيار (مايو) ٢٠١٨، بقلم نوميديا جروفي سعيدة حتّى الجنون من ليلة أسطورية كان فيها الحبّ في القمّة ترك بصمة على عنقي علامة حبّ بامتياز قال لي صباحا ما هذا؟؟ ابتسمتُ و أنا أفتخرُ مبتهجة بوشم الحبّ على جيدي إنّه من صنعك هل نسيت؟ ضحك (…)