على عُشبٍ.. كأنَّ الأَبد ٢٣ نيسان (أبريل)، بقلم وليد الزوكاني (١) بين الرَّمادِ الأنينُ حنينٌ إلى مَلَكوتِ البداية الأَنينُ "أنا".. وجهُ نرجسةٍ رَصَّعتْ (…)
من منكم ٢ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٦، بقلم وليد الزوكاني يتلفّت كحيوان مفترس يتحدث كمغزل نفسه حفرة كلما عاد ، وقع فيها روحه سلّم ، يلصّها يعلق على (…)
جسدان ٦ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٥، بقلم وليد الزوكاني – ١ - لغة الليلِ صلاةُ الجسد لغة الجسد العصيان أبداً الجسدُ طريق والجسدان .. أبد - ٢ - (…)