فنون التربية ٢١ أيلول (سبتمبر)، بقلم أسامة محمد صالح زامل علّموا أولادكمْ حبَّ السّلامِ علّموهمْ أنْ يُذلّوا للّئامِ ردِّدوا أنّ النُّسورَ وقتها قد مضىْ (…)
قراءة في رواية «ممرّات هشّة» للأديب د. عاطف أبو سيف ٢١ أيلول (سبتمبر)، بقلم صباح بشير في متاهات الذّاكرة.. في ثنايا الزّمن، يتلاشى الوقت كحلم عابر، بينما يظلّ الإنسان الفلسطينيّ في (…)
الإنجاب بين الغريزة والواجب الأخلاقي ٢١ أيلول (سبتمبر)، بقلم نشوان عزيز عمانويل العالم الذي نولد فيه، دون اختيار أو إرادة منا، هو عالم يحمل في ذاته تناقضات صارخة. فمنذ اللحظة (…)
الفعل المسرحي والعطب الفكري!! ٢١ أيلول (سبتمبر)، بقلم نجيب طلال مشهـد عـام: الموضوع هـذا"الفعل المسرحي والعطب الفكري!! دونته منذ مـدة وأهملته، في خانة (…)
الثراء، والتنوّع في رواية صبحي فحماوي «حدائق شائكة» ٢١ أيلول (سبتمبر) رؤى عميقة، وجماليات باذخة، ولغة شفّافة تأتي هذه الرواية في مرحلة متقدمة من إنتاج مؤلفها صبحي (…)
تاوجوت ٢١ أيلول (سبتمبر)، بقلم نجاة نوار لم يعدْ باستطاعة سحرَ أن تقاومَ ثِقل جفنيها وما لبثت أن أغمضت عينيها. تمتمت بصوت خفيض بكلمات (…)
إيــمــي ٢١ أيلول (سبتمبر)، بقلم أحمد الخميسي كانت إيمي صغيرة الحجم، دقيقة، قصيرة، نحيفة، وجهها مستطيل مضغوط من الجانبين كأنه شمعة وحول رأسها (…)
«تراتيل في سِفر روزانا» لنزهة الرملاوي في اليوم السابع ٢٠ أيلول (سبتمبر)، بقلم ديمة جمعة السمان ناقشت ندوة اليوم السابع الثقافية الأسبوعية الدّوريّة مساء اليوم الخميس ١٩-٩-٢٠٢٤ رواية "تراتيل (…)
هبة ٢٠ أيلول (سبتمبر)، بقلم أديل برشيني أبيت وفي الفؤاد أسىً ويأتيني الكبرى ومضا ويُدمي السهد أحفاني فلا أدري لها غمضا شجون في حنايا (…)
حيث عَذار الشاطئِ ٢٠ أيلول (سبتمبر)، بقلم مصطفى معروفي حين تهب الريح على جسد الواحة تلقاني في باب النخلة أنظر وأعدّ السعَف المرهقَ بين رماد مندلق في (…)
مآقي الذاكرة ١٩ أيلول (سبتمبر)، بقلم عادل القرين إلى يراع الخطاط: فتحي شكري بطبعي لا أُحب صرير الرثاء، ولكن! من الواجب كتابة أطياف الوفاء على (…)
عذوق النخيل إلى المؤلف السعودي عادل القرين ١٩ أيلول (سبتمبر) الآداب إيقاع ذو جرس لفظي، وايقاع على رنة حرف؛ ليكون ذا موسيقى ترغب المتلقي في الاستماع، و تمنحه (…)
نُدوب تُبْنى، وما تُبْنَا.. ١٩ أيلول (سبتمبر)، بقلم سعاد درير ونَستسلِم، نَستسلِم أحيانا بسخاء لحيرة القلوب الطيبة حين تقف عاجزة، فلا تدري هي ولا ندري هل نعيب (…)