إبراهيم أصلان . . يكتب روايته على الكومبيوتر:

افير النيل" روايتي الثالثة شعرت أنها أعطتني الإحساس بالراحة، لأنها المرة الأولى التي أكتب فيها رواية مثلما أريدها بالفعل، وكأن كل ما استهدفته طوال عمري قد حققته الآن. . سواء على مستوى التجربة أو على مستوى التعبير عنها.