التوبة والإعتزال من إتصال ١٤ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٥، بقلم عبده حقي إن ظاهرة إعتزال الفنانين وتوقف بعضهم فجأة عن الإستمرار في عطائهم الإبداعي تعد ظاهرة عالمية لا تختص بدولة أو مجتمع دون آخر.. هي ظاهرة أيضا قديمة قدم الثقافة والإبداع الإنساني في مختلف تجلياته . (…)
فصل المقال ما بين التوبة والاعتزال ٩ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٥، بقلم عبده حقي إن ظاهرة اعتزال الفنانين وتوقف بعضهم فجأة عن الاستمرار في عطائهم الإبداعي تعد ظاهرة عالمية لا تختص بدولة أو مجتمع دون آخر.. هي ظاهرة أيضا قديمة قدم الثقافة والإبداع الإنساني في مختلف تجلياته . (…)
الفنانة (ظلال) في ذمة الله ٢٩ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٥، بقلم عبده حقي يتقدم الكاتب والإعلامي المغربي عبده حقي بأصدق تشكراته لجميع الصديقات والأصدقاء الذين عبروا له عن مواساتهم العميقة وخصوصا طاقم الإدارة وأساتذة المدرسة العليا للفنون البصرية في فقدان الفنانة (…)
أساطير الحالمين ١٥ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٥، ، إصدار جديد لـ:عبده حقي بعد اعتذار دار النشر توبقال الرائدة في المغرب عن نشر الرواية الثانية للكاتب المغربي عبده حقي الموسومة ب (أساطير الحالمين) بدعوى أنه نشر فقرات منها على الفيسبوك وعلى موقعه الشخصي وبعد مرور سنة (…)
إصدار رقمي جديد لمحمد أديب السلاوي ٥ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٥، بقلم عبده حقي تقديم : بعد إصداره لثلاث كتب إلكترونية منذ سنتين بالتحديد أي منذ ٧ أكتوبر٢٠١٣ وهي على التوالي (مذكرات محمد أديب السلاوي ــ أوراق خارج الأقواس في جزأين) يواصل الكاتب والإعلامي الكبير محمد أديب (…)
في رثاء البحر ١٦ آب (أغسطس) ٢٠١٥، بقلم عبده حقي أيها البحر.. لاتفتش عن جسدي العاري منذ هذا العام. فقد سرقته مني الينابيع .. ومنذ هذا اليوم..لاتفتش عن قدميّ المتعبتين .. بين المحار. وعن اسمي في رحم قوقعة الغار.. فقد سرقني مكرالعمر (…)
فيلم «بوكوحرام» ٤ حزيران (يونيو) ٢٠١٥، بقلم عبده حقي ليست هي المرة الأولى ولن تكون من دون شك الأخيرة التي يتدافع فيها المجتمع للدخول إلى حمام النقد الذاتي لكي يتبادل نظرات التلصص إلى عوراته وأعطابه السوسيونفسية والجنسية التي تلبست منذ قرون بأعشاب (…)
القراءة في العالم العربي ٦ أيار (مايو) ٢٠١٥، بقلم عبده حقي في إطار أنشطته الإشعاعية الكبرى، ووعيا منه بقضايا الكتاب وانحسار مجالات القراءة في العالم العربي وإشكالاتها، ينظم " الفرع الجهوي لاتحاد كتاب المغرب " بمدينة تازة، بدعم من " الجماعة الحضرية " (…)
شعوذة في الصيدلية ٢١ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٥، بقلم عبده حقي السيدة البدينة المتلفعة في بلوزتها البيضاء الناصعة .. تسحب قصاصة ورقية ملفوفة بإحكام عشرلفة ولفة، من قمطرالمتجرالمحاذي لركبتيها .. تسحبها باحتراس شديد وقرأت في عينيها مايعني "سري للغاية ". كنت (…)
لذة الحصار ١٧ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٤، بقلم عبده حقي عيونهم .. كلماتهم .. حتى أنفاسهم .. تحاصرني... كل شيء من بذاءتهم يندس في أقصى ذرة من شرودي مازالوا يقيمون في قواميسي منذ أول حرف .. يسألون حين أغيب فيما كنت أفكر... وفيما لم أفكر فيه ... أيتها (…)