حوار مع النحاتة السورية جيهان عبدالرحمن
٥ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٠عندما أبدأ بإنجاز عمل ما، لا أضع خططاً مسبقة، ولاصياغات محددة.
عندما أبدأ بإنجاز عمل ما، لا أضع خططاً مسبقة، ولاصياغات محددة.
بقلمها الأنيق والبارع الذي ينحاز في كل ما يكتب إلى الوطن تثبت الروائية الجزائرية ياسمينة صالح مرة أخرى أنها علامة فارقة في المشهد الأدبي الجزائري، فمن خلال روايتها الجديدة «لخضر» استطاعت أن تعبر باقتدار عن ذاتها كمبدعة وإنسانة تحترم (...)
عضو الهيئة الإدارية لجمعية الفنانين التشكيليين العراقيين من مواليد بابل حاصل على دبلوم فنون غرافيك وهو كاتب وناقد في مجال الفن التشكيلي عبر الشبكة، الفنان صلاح عباس:
شاعرة لبنانية شقت طريقها عبر الضباب، تحمل في ثناياها كل طموحات الشباب وأحلامهم، ومخاوفهم، ورغبتهم في التجديد، والتغيير. كتب عنها الدكتور متى: «قرأت لدارين، فشممت عطراً، واستطبت قهوة بطعم القبلة. سمعت غناء، ورأيت تاريخا في حب، وحباً (...)
المأساة التي تقدمها الرواية تعكس مآسي الإنسانية جمعاء منذ الأزلية البيضاء... جاء الرواية وفي جبته الكثير من الدهشة والتوقعات والانتكاسات والاساطير، الكثير من الرؤى والأحداث الدرامية، انه الروائي المغربي سعيد العلام، وإنها مدائن نون، (...)
كاتبة فنانة تجيد الرسم بالكلمات كما أجادت الرسم بالريشة والألوان من قبل، شقت طريقها عبر الرسم، والنحت قبل أن تحمل القلم، فتعلمت كيف تزخرف كلماتها وتنحت في الأدب والسرد قصصا تعجب القراء فيطيلون النظر إليها، كأنها تماثيل تحاكي الواقع، (...)
أديب فلسطيني حفر اسمه بجدارة في عالم الأدب رغم أنه يغرد خارج السرب، وليس محسوبا على سلطة تعودت أن تلمع كتابها وتغلق الباب في وجه خصومها. نشأ في مخيم الوحدات مشردا مع أهله من فلسطين، فحمل على كتفيه حلم القضية، وترجمه في رواياته، (...)
وجيهة عبد الرحمن صوت أنثوي جزراوي صارخ، تكتب القصة القصيرة بأسلوب مغاير، وبلغة جميلة، كأنما تدون قصيدة نثرية أونص مفتوح، يتعدى كل الأنساق التجريبية التي ظهرت في الجزيرة، فهي تعرف جيداً كيف تختار موضوعاتها الكتابية، وتدرك كيف تعالجها، (...)
يعد موسى حوامدة واحدا من أهم الشعراء الفلسطينيين الذين تتمثل فيهم مأساة الشعر الذي أجبر على حمل قضية لا يستطيع منها فكاكا، فهو الممزق بين واجب القصيدة في الذهاب إلى الجمال فحسب، وبين واجب الوطن في الذهاب "ربما" إلى الموت ليحيا الوطن. (...)
عاشق للخط العربى منذ صباه المبكر، والمتابعون لمسيرته الفنية، ولرحلته مع الخط العربى يصفونها بأنها علاقة عشق صوفى. وفى كل حرف يمكن أن نلمح هذه العلاقة التى تبرز فى لوحاته التى تبدو وكأنها قطع من الفن التشكيلى.
أكاديمية، وناقدة أدبية، تبحر في محيط الأدب فوق حروف الإبداع دون مجداف، كأنها تقول للحرف كن فيكون فيتحرك وسط محيط اللغة حيث شاءت لا حيث تشاء الرياح. دكتورة في الأدب العربي من جامعة حيفا، ناقدة أدبية، تكتب الشعر، تشارك في النشاطات (...)
شاعر من الزّمن الجميل، تخضع المفردات لأحاسيسه الجيّاشة، فتنتظم أجمل القصائد وأكثرها شاعريّة، معجم مفردات ثريّ قائم بذاته، تتناثر الكلمات منه كورود شاردة من حطام الحياة، تلامس عباراته شغاف القلب، فتبكي العيون، وتنزف القلوب.
خرج من (...)
الإرادة الإنسانية عندما نتخذها شعارا ومنهاجا تدفعنا الي النجاحات والانجازات والتاريخ حافل بالنماذج المشرفة التي تغلبت علي المعوقات التي اعترضت طريق مشوار الحياة ومن النماذج المشرفة المعاصرة المبدعة الشاعرة راضية علي حسب الله التي فقدت (...)
أديب عربي ترعرع في بيئة ثقافية شرقية، بأعرق مدن المغرب فسرت طريقة حياتها في دمه، وصار من أبرز عشاق الحكاية الشعبية، وأبرز من كتبوا عن الأدب الشعبي، والسرد المحلي المغربي. فكان له: عدة دراسات عنها أبرزها، (امتداد الحكاية الشعبية)، (...)
الحياة ما زالت مستمرة .. خاضت تجربة الكتابة بقلب أنثى محبة للرومانسية، دخلت عالم الكتابة والإبداع عن حب وعشق.. حملت على عاتقها مسئولية أن تكون مبدعة دائما ولهذا فهى لا تكتب سوى ما تقتنع بأنه مميز وجديد
فى كتاباتها التى تمرر من (...)
استكمالا للحوار الذي نشرناه في نيسان إبريل ٢٠١٥ عن الأدب وقيم التسامح والذي أجريناه مع عدد من المبدعات العربيات، ننشر هنا الحوار الأخير الذي تأخر وصوله مع الأديبة الجزائرية عائشة بنور.
ـ في ضوء ما تشهده بلادنا من أحداث أين وصلت (...)
– رابعة حمو: وباتت التعليقات مثلا على صفحات العالم الإفتراضي نسخة افتراضية عن المديح والنقد الواقعي والملموس، – لبنى ياسين:الفيسبوك سلاح ذو حدين، فمن جهة يبرز اسم المبدعين، ويسهل الوصول إلى جديد نصوصهم، وإصداراتهم للإطلاع عليها، (...)
العودة إلى القسم الثاني من الحوار انقر هنا العودة إلى القسم الأول من الحوار انقر هنا
عزة رشاد: التقصصير في حق الأطفال حقيقة يجب أن نواجهها رابعة حمو: علينا أن لا نفرط بالتفاؤل لأن أدب الأطفال في الوقت الراهن يعتريه الكثير من (...)
للأدب دوره الأساسي في التكوين الثقافي للإنسان، وفي صقل أفكاره، وتحديد انتمائه الوطني، لكن الصراعات العرقية، والحروب الأهلية، والاقتتال السياسي، والإرهاب الذي يدمر أوطاننا العربية بدأ يطرح تساؤلا علينا عدم الهروب من مواجهته: أين دور الأدب العربي قي ترسيخ قيم التسامح وتقبل الآخر في مجتمعاتنا؟
للعودة للقسم الأول ومقدمة الحوار انقر هنا كوكب دياب: زادت على الرجل في سعيها الى توسيع الشرخ الانقساميّ بين التيارات الفكرية والسياسية لدى أبناء الوطن الواحد، نظرًا الى تسرّعها في الحكم على الأمور، وربما تعاطفًا مع أتباع تيار ضدّ آخر. (...)