(لمعُ سراب) صوتٌ يشقّ الماءَ ويلوّنُ الريح
١٥ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٨حين يكون السرابُ صيادَ الرؤيا فللزرقة معنى...
أما حين يكون للشاعر نولٌ يحيك به الريحَ من الريح ِكي يداوي المسافة بالهبوب... أوحينَ شاعرٌ يعلق النجمةَ زراً على قميصه.. يلمسُ الهدوءَ.. يتحسس نبضَه ويرفعه إلى أعلى الضوء.. سماؤُه (...)