في حضرة المسؤول وعصابته
٢٢ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٨شاءت الأقدار أن أكون موجوداً في جلسة يحضرها زبانية مسؤول وآخرين شهود على ما يجري حيث يتربع على ناصيتها ذلك المسؤول، بجبروته وعنفوانه الكاذب، نافشاً ريشه رافعاً ذؤابة انتفاجه، مستزلماً لرهط من شريحة فاسدة، نخرها الفساد، وجابت الدنيا (...)