أهازيج الحساوية
٧ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢٣لقد أُعجِبتُ كثيراً بأحد الأخوة حينما رأيته يتغزل بمزماره (المايكروفون) فـي أحد الأفراح الأحسائية، وهو يُجري بعض المقابلات مع من حضر للحفل فتارةً يجري مقابلة مع ذاك الصغير وتارةً أُخرى مع هذا الكبير، وكذلك مع الأصدقاء وكوادر الصالة من (…)