لا يشبه إلا نفسه ٢٥ شباط (فبراير) ٢٠١١، بقلم السعيد موفقي كالصاعد من فوهة جهنّم، يغازل بعجب ذاته المنهكة وروحه البائسة، تكاثرت من حوله الأحلام، (...)
يشبه الحرقة... ٨ شباط (فبراير) ٢٠١١، بقلم السعيد موفقي كانت تظنه يحمل إليها زجاجة عطر، اعتقدت ذلك، أصابها نزق الأطفال...مرحت في بهوالغرفة...دندنت...ضحكت
حروف فاتنة… ٩ كانون الثاني (يناير) ٢٠١١، بقلم السعيد موفقي قضى ليله يحبك قصيدته ليشي بين النور و الظلمة… يتلذذ بآهات السكون ووقفها، تغريه الأسباب و (...)
أمام بابها.... ٥ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٠، بقلم السعيد موفقي كان حلمه أن يعتلي العرش تحت التصفيق الذي توهمه، و ككل مرة ينظر إلى المرآة يتفقد هندامه، يتفحّص (...)
متعاليات الفوز.... ٢٢ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٠، بقلم السعيد موفقي للفوز طعم و مذاق مختلف و قراءات أخرى...، مثلما نختلف في تذوق الأطعمة بمختلف أنواعها.... إذ (...)
منذ بدء المسافة ٢٨ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٠، بقلم السعيد موفقي قال: أحسبني على مسافة (...ما...) من حدودك البعيدة...وغورك القريب، ووطنك المشتبه يسأل عن خريطتك (...)
بعض من هدوئها... ٢٦ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٠، بقلم السعيد موفقي يقف على ثغرها المنعدم، يشتهيه بخبث، يفتش عن أسباب المتعة، تتلاشى في ظلمة التيه، يحتار أمام (...)
بورتريه ١٨ آب (أغسطس) ٢٠١٠، بقلم السعيد موفقي يحتسي فنجان قهوته على عجل، يسارع للقائها، ينظر إلى ساعته المشوهة، يراقبها باستمرار، و نظره لا (...)
كمثل ظله... ١١ تموز (يوليو) ٢٠١٠، بقلم السعيد موفقي كمثل ظله، يقف أمامها، و غبار بكل الألوان يستر عورته في المرآة، تكشف له عن وجه لم تنسجم أجزاؤه، (...)
اللعب بالنار ١٥ آذار (مارس) ٢٠١٠، بقلم السعيد موفقي هاجس هزيمته ما يزال ساكنا داخله ولأنّه فقد ثقته بنفسه ، حاول التخفي وراء الأشياء والأشخاص ، (...)