تبارى الدمع باكياً
١٧ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٣تقاطرت فواصل الروح وسكنات الألم.. عناق ثم صَّمْت وراء هِجرانْ على شهقاتِ توارت وراء الغيم ساجدة في ورعِ لجبال الشوق مهدتُ كل الطرق... العارفة بنبضي... وافترشتُ رداء أمي لإقامة صلاتي بين شفاه التمني وليس من قربانِ سوى.. روحي وأزيدُ (...)