خُطوةٌ لِجَنَّةٍ بَعيدةْ ٢٠ نيسان (أبريل) كَمَا يَهْتَدِي حَرْفٌ لِحُسْنِ اَلْمَطَالِعِ هُدِيْتُ إِلَى صَوْتٍ جَلِيٍّ وَخَاشِعِ أُسَمِّي (...)
حين فارق الظّلُّ الجسد ٢٠ نيسان (أبريل) ارتدَّ طَيفُكَ بعدَ طُولِ ثَبَاتِهِ وأَحَلَّ عُقْدَةَ جَمْعِهِ بِشَتَاتِهِ متخفِّيًا عمَّن (...)
جناحُ الوجد ٢٠ نيسان (أبريل) أصابعي العُشُّ والقُمْرِيَّة القلمُ جناحُهَا الشّعرُ مَدَّ الأفْقِ يرتسِمُ تحنو (...)
تَجَلّيات ٢٠ نيسان (أبريل) إذا ما سرتُ تَتْبَعُني ظِلالي تَغُذُّ الخَطْوَ حُبّاً بالوصالِ أَؤُمُ فُلولَها في الحُبِّ (...)
تعالقات العنوان وتماسك النّصّ في «تراتيل الماء» ١٨ نيسان (أبريل)، بقلم سناء الشعلان أربيل، العراق: قدّمت الباحثة العراقيّة نبأ حسن علي الجميلي بحثاً بعنوان "تعالقات العنوان (...)
المرايا ١٨ نيسان (أبريل) المرايا التي تعكس الطريقَ تهاوت وانتثرت شظايا مضيئةٌ في جوانب الشوارع تحكي قصةً لا تُنسى قصةَ (...)
المدينة تمضي إلى الحرب ١٨ نيسان (أبريل) للمدينة إطلالةٌ بحريّةٌ حيث تجلس على شاطئه لا مهتمةً باستقبالٍ أو وداع أذنها على صفحة الماء (...)
المتأمِلُ ١٨ نيسان (أبريل) ١ يلوذ بالحلم كما تلوذ القصيدة بالمعنى كما يلوذ المعنى بمرآة الخيالْ يقشر الكلمات قبل (...)
اللغم والموت أجمل هدية ١٨ نيسان (أبريل) مارية لا تلعبي.. مارية لا تذهبي.. مارية لا تبتعدي.. مارية لا تنامي فنومك سيكون للأبد.. مارية (...)
الغصن ١٨ نيسان (أبريل) يتلوى غبشًا.. يتفتق وجهه مندلقًا بين راحتي العري. أو ليس البدن (فكة) موت؟.. ترى ما بال طرفه (...)
الغَريبُ الذِي يَجلِسُ بالقُربِ ١٨ نيسان (أبريل) صَوتُ كَأسٍ تَكسّرَتْ بالقُربِ مِنْ رِجْلي فوَّقني، قَبلَ أنْ أغْمِضَ عَينيّ، وأستَرخِيَ (...)
العودة ١٨ نيسان (أبريل) بعد أن أموت سأكون شجرة سأوصي بزراعة جسدي كسماد وقلبي هو البذرة لأنبت تفاحا وورودًا بدلا من أن (...)
العاشق الأخير ١٨ نيسان (أبريل) البحرُ فكرة الماء وفلسفةُ اللغةِ بين قصيدتين متشابكتين كراقصين على الجليد خفيفين كريشةِ (...)
العائــدون ١٨ نيسان (أبريل) كانت المقابرُ أبنيةً ساذجة: قبوٌ من الطوب اللبِن يَفتحُ فمَهُ مِثلَ كهفٍ مهجور ثُم يُغلقُ (...)