السبت ٢٩ حزيران (يونيو) ٢٠١٩

أمل وعجلات الزمن

صدر حديثا: عن أ.دار الهدى للطباعة والنشر قصة للأطفال بعنوان " أَمَل وَعَجَلاتُ الزَّمَنِ" بإشراف الاستاذ سهيل ابراهيم عيساوي، رسومات الفنانة العراقية هيفاء عبد الحسين، تدقيق لغوي صالح أحمد كناعنة، تقع القصة في 24 صفحة من الحجم الكبير، غلاف سميك مقوى.

القصة هي ثمرة دورة للكتابة الابداعية نظمتها المكتبة العامة ومديرها الاستاذ ابراهيم ضراغمة لطلاب المرحلة الابتدائية في كفرمندا. تطرح القصة قضية الاعاقة وتقبل المجتمع للطفل المعاق، وكيف تواجه الطفلة أمل كل التحديات "اسْتَيقَظَتْ أَمَل مِنْ سُباتِها العَميقِ؛ فَوَجَدَتْ نَفْسَها في المَشْفى، حاوَلَتْ أَنْ تَنْهَضَ مِنْ سَريرِها لَكِنْ دونَ جَدْوى، فَصَرَخَتْ بِصَوتٍ عالٍ، سَمِعَتْها المُمُرِّضَةُ وَهَرْوَلَتْ نَحْوَها مُسْرِعَةً، وَبَدَأَتْ تَنْهَمِرُ الأَسْئِلَةُ عَلى المُمَرِّضَةِ: لِماذا أَنا هُنا؟ وَماذا حَدَثَ لي؟ وَلِماذا لا أَسْتَطيعُ الحِراكَ؟ وَأَينَ قِطَّتي "زَيتونَة"؟". القصة كتب بأسلوب شيق ولغة سلسة، تحمل في طياتها رسائل انسانية وتربوية.


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى