السبت ٨ تموز (يوليو) ٢٠٢٣
بقلم
بَيَان فَنِّي قصير
هذا بَيَانٌ عَاطِفِيٌّ مِن لَمِيسَ فَأبشِرُوا يا أيُّهَا الشَّعبُ الوَلُودْ.
"في مَوكِبٍ،
مِن سَابِحَاتٍ في الفَضَا،
دَخَلَ الزَّعِيمُ إلى الوُجُودْ.
هو عَبقَرِيٌّ
لا مَحَالَة بِالسَّلِيقَةِ
والوِرَاثَةِ والغَرِيزَةِ
والطَبِيعَةِ والشّهُودْ.
هو طَيِّبٌ جِدًا
بَرِيءٌ طَاهِرٌ مُتَجَرِّدٌ
في كُلِّ مَيدَانٍ يَجُودْ.
هو عَاشِقٌ
لِلطَيِّبِينَ المُفلِسِينَ
الصَّابِرِينَ المُسنَدِينَ
إلى الرِّضَا حَدِّ السّجودْ.
هو دَاعُمٌ لِلفَنِّ لِلتَمثِيلِ لِلتَطبِيلِ لِلرَقصِ الكَؤودْ.