الأربعاء ١٥ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٧
بقلم
تراقبه
تُراقِبُه وتَرقُب قوله ...تعاتبه وتغفر بُعدهتنتظره . ..ويصارعها حنين اللقاءتَنهر الجفن ...إن لاقى قرينه ..فكل الكلمات باتت بالنداء عقيمةتُخطره ...أن خواطرها أمسَت بالشعور وئيدةتُقرِئه...عِبارات الصمت وقد ذَبُلَت زهرة البوح الوليدةألا أيها الساكن في زوايا النفس الرهينةتَرَفَّق بحياة سرها لقاء في أزمنة طريدة