درجة الصفر للسيرة
الأديب الزين نورالدين من مواليد 1968 بولاية بشار / الجزائر،مدينة بشار وهي أيضا كمياء التربة للروائية مليكة مقدم والفيلسوف الفرنسي الجزائري بيار رابحي والكاتب ياسمينة خضرة68 كرونولجيا هده الارقام،هي انفجار بخار الاختلاف النسقي بداية، بانتعاش فكرفريدينار دي سوسور الى جاك دريدا وميشال فوكو وليفي ستروس وبيار بوديو وجيل دولوز وجاك لاكان، وراديكالية الفيلسوف آلان وعنفه تجاه السلطة والزين هو زمن تصادفي،ميلاد فكر وميلاد طفيلية الزين فكر تجاوز حدود الحزن بين السلطة والمثقف،أي الثورة الفلسفية التي هي بؤرة ميلادي مع الثورة الفرنسية القرنية المهددة للسلطة 68لم يكون بريئا ابتدأ حياته مداعبا فرشاة اللوحات الزيتية ومحاولة اعادة تشكيل الكون من جديد،ألوان متألقة داخل كرة طفولية،ثم انتقل الى لغة الحكي للاستثمار في لغة الأجداد،حيث حكاية الغول ودعيمس ولونجا وأسطورة حيزية والحية دات السبعة رؤوس والقص من جديد على مقربة من كانون الرماد رماد الحطب والخشب والنار الطبيعية الممزوجة،برائحة الألفاظ القديمة لا نار سوائل البترول،أي بلورة حروف الافواه إلى كتابة القصة والرواية تدوينا،لهموم السرد والدات المشفرة للواقع بمختلف الجرائد الحبرية ورائحة المداد والمطابع تحمص ورق الناسخ والمنسوخ،بدا بين سنتي 1992بعدها سنتي الإقالات والاستقالات،للملغوب من السلطة وجداريات الدم والدماء والبارود الذي اغتال زمن المثقف والشارع والعام،ثم الزين انتقل الى الدراسات النقدية والرأي المحتج على النص وأول مقال نقدي بأنامل بضة له كان بالصفحة الثقافية لجريدة المساء اليومية 1992لما احتدم النقاش رفرفت الألفاظ والمعاني نحو سقف النص،بينه وبين الدكتور عبد الرحمان مزيان بنفس الجريدة،حول دراسته المليئة رأيا رواية «ريح الجنوب شهرة في الفراغ» وكتب الزين مقاله تحت عنوان من فوق الطاولة «من ينقد ناقد ريح الجنوب» ودلك أدري جيدا أنت أيها القاريء قبل فتح معهد الآداب/بولاية بشار،ثم بدأ ينشط أكثر من الكوريات البيضاء على جسد الثقافي،بمجلة علامات السعودية وكتابات معاصرة1994وغيرها آه ياوخدي.
*مرسلا لجريدة الرأي وهران1993
*جريدة الراي وهران 1994
*جريدة القلاع 1994
*جريدة شعاع الرؤية 1997
*عضو سابق بجمعية رضا حوحو 1993
*عضو برابطة ابداع 1994
*اتحاد الكتاب الجزايريين
*مندوب مجلة الابداع المغاير لبنات1993
اشتغل مندوبا وطنيا راعيا لمجلة «كراس» الابداع والفن المغاير اللبنانية، تحت إمارة... التى كان يديرها، بمفتاحه الشاعر اللبناني سليمان احمد سليمان، حيث اشرف على مشروع ضخم وربما أنت كنت كمتلقي،قد وقفت على مجلد المشروع بمعرض دولي للكتاب بالجزائر، أي بإحدى رفوفه بعنوان «مشروع الآن الألفية الثالثة» 1996 حيث وهده ليست أخراة ثم دهب متكأ على استجواب العديد من المتقفين وطنيا، وخارج البيت بعدها صدر المشروع مطبوخا بماء مغلى بماء الذاكرة في كتاب سنة 2003 ادن كنت صادقا لقد وعرض بالمعرض الدولي للكتاب الجزائر 2007 وفي حضرة شهادة الموت/ والحياة... وحضرت الملائكة ودخل النص في النقد وأخرى الى أرشيف مسمى.
*درس الزين مبعثرا أنابيب الألوان، بالمدرسة الوطنية للفنون الجميلة لولاية مستغانم فوق سطوح أسرة مستغانم صخرة الحب والبساطة، وعما أذكر من بين الاساتدة الدين تتلمذنا عليهم الفنان التشكيلي المعروف مرصالي عثمان من مواليد وهران مقياس الرسم الزيتي وهو اليوم بفرنسا والفنان محمد اصطنبولي مقياس رسم الكروكي من مواليد الشلف والنحات بن قديدح رابح مقياس المودلاج من مدينة الجزائر الوسط،وكان هو مدير المعهد ومكلفا في نفس الوقت والفنان عادل لم اتدكر لقبه مقياس الألوان ورسام المنمنمات بارة رشيد وهو بارع في هدا المقياس درس بايطاليا سابقا، ودلك بين سنتي 1988 1989 أين عايشت بنفسي لحظات الزمن المر وثورة الجوع والخبز والزيت التي هي افتعال من السلطة أم... لست أدري في داك الوقت ما خيوط الأسباب لغضب ثورة اكتوبر1988 وكنت يومها شاب لايعرف،حتى حب الأخريات المهم عودة الى قصة المعهد الوطني،للفنون والزين وزمرته هو يعتبر ضمن أول دفعة،مند فتح هدا المعهد المذكور سلفا،في مقره القديم المتواجد بطريق وهران،درس مع شلة،من رسامي ولايته المتفاوتين الميزة والمستوى الفني وحتى الأخلاقي شعارنا الفرشاة واللون كشعار، للمسافة البصرية أمثال حمادي كمال وبن عباس بركة والمرحوم الخطاط رحماني محمد، والخطاط يوس العربي حيث الزين جاء مهرولا سعيا من أقصى المدينة للجنوب الوهراني بشار ليحتل على عرش اللوحة فى المرتبة الثانية وطنيا أثناء مسابقة بإحدى مدرجات الجامعة أنداك الدخول سنة1987.
وهؤلاء الثلاثة شباب الريشة في بشار المشاكسين لمجلد تاريخ الفن تجارب على المستوى اللوني وأسطرة التاريخ،وهم من تتلمذوا قديما على يد بن سهول احمد لما كان مدرسا بمتوسطة حسيبة بن بوعلي، وبن مبارك حسين بابتدائية شقرون عمر الدبدابة/بشار وصالحي فضيل بمتوسطة بن خلدون الدبدابة والخطاط أحمد بن سهول الذي تحصل على جائزة كويتية من سنة 1983يومها كنا أبناء 12 سنة ولقرع نورالدين رسام الكاريكاتير وبارع في رسم الطبيعة الخلابة،والفنان المرحوم بن سرحان مرزوق،وللعلم فمتوسطة بن خلدون وتمرس بها تشكيليا العديد من الطلبة منهم بن خدة الشيخ وغرابي رضوان وغرابي سليمان والصغير عبد الجبار و وزعبوب عبد الباقي وطالب يدعى الخير وطالبة تدعى برباوي، وطالبة حمادي سامية،والخطاط المعروف حلماوي عبد العزيز.
*شارك الزين في العديد من المعارض الجماعية الطفولية أنداك بميناء الالوان ايام كانت الفرشاة تلك هي مجاديف السحب و الوحيدة،لسبل النجاة وتحصل على العديد من الجوائز،أثناء الابتدائي و وايام هبوط آدم وبداية الانسنة، شارك بالمتوسطة والثانوي،رفقة زميله في الدرب حمادي كمال بخصوص الفن التشكيلي والتعبيرة المرفوعة إلى اللون والشكلانية،لزوايا المركز المرئي على تنوع القبض على رؤية المركز. كطفل يسابق ضوء المشاركة.
* «يحمل حاليا شهادة سامية في إدارة الموارد البشرية»
اصدارات «الكتب وبهجة الأوراق»
*«جنون في منتصف الداكرة» مجموعة قصصية صدرت،بجمعية الجاحظية 1999 ثم صدرت الطبعة الثانية،بمؤسسة الفنون المطبعية سنة 2015 تقديم الناقد عبد القادر فيدوح دولة الامارات.
*«رائحة الوشم» مجموعة قصصية صدرت،بمؤسسسة الفنون المطبعية2015 تقديم الدكتور محمد البشير البويجرة لما كان عميد كلية اللغة وآدابها جامعة وهران.
* القيرع/ رواية الطبعة الأولى دار الغرب وهران،والطبعة الثانية مؤسسة الفنون المطبعية الجزاير2004
* الكتابة والنص/دراسات نقدية إصدار المؤسسة الوطنية للفنون المطبعية2015
* صحوة الأشياء/رواية إصدار دار الأديب 2014وهران. وهي الرواية التي أقصيت من مسابقة محمد بن ابي شنب عمدا سنة2013مديرية الثقافة المدية وبقي السؤال يرواح مكانه الى يومنا هدا.
كما كان وليس هدا أخيرا ينشط،باستمرار،كحبة أسبرين عصي عن الذوبان بين ماء الورق،وماء الكتابة،نشط،بمجلة /كتابات معاصرة لبنان 1993 ومجلة علامات السعودية،في إطارها المعرفي لا الاديولوجي الوهابي،وكدا مجلة الوحدة التونسية والصحف الوطنية. اصدر،بجريدة المساء 1992لما كان الزمن الجزائري، ينط خارج شكل الكرة الأرضية كتب أول دراسة نقدية بعنوان البطل والقلق في المجموعة القصصية امطار الليل وهي أول مجموعة،للكاتب مفتي بشير أنت يامفتي الآن بدأت اللحظة تتدحرج لبناء سردك الروائي و هي أول كتاب يصدر له «امطار الليل» كما ذكرنا سلفا من إصدار رابطة إبداع الوطنية 1992جمعية موقع العشرة والدشرة والمدينة.ظل الطاهر ينادي لئن يلبوا الدعوة في تكوين دلك المجلس الأدبي والفني المربوط بحبال غليظة تمسك جنوبه بشماله وغربه بشرقه أيام كان فيه الزمن الجزائري أدبيا ولما كان الأديب في ريعان شبابه وهو يتسلق مع شجر العنب لقطف حبات ولو قليلة مفتي كان لحظتها يتمرس على الكتابة القصصية في بلورة الحكي ورابطة ابداع الوطنية 1990 كانت تحت رئاسة الشاعر الطاهر يحياوى الذي يعود إليه الفضل في إبراز العديد من المبدعيين والطاقات الأدبية وطنيا، إن أرادوا ارجاع الجميل له وتقديم شهاداتهم دون تذكرة إكراهية للتاريخ أي الطاهر هو شيخ المحروسة و الكثير من هم الآن محسوبون على النص الأدبي الجزائري الراهن،والشاعر يحياوي يدير اليوم مقود دار النشر المسماة دارالأوطان وشرطة القراء تزعج مفترق السلطة.
كما قدم الزين كتاب «اوهام لم تتحقق» وهي مجموعة قصصية للكاتب الطيب عطاوي وهو استاد اللسانيات بجامعة النعامة/الجزائر المجموعة صادرة بدار الثقافة بشار. 2010
الملتقيات:هوية الاخرهوامش البسمة.
* الزين شارك دون مأدبة في الملتقى الوطني حول ندوة المتقف جامعة/بشار 1998 وتخلل المتلقى فرجة الضيافة في النهاية تعالت شقشقات نفسية،بقراءات قصصية، تداول على عناق المنصة كل من الزين و والقاص عبد القادر بن سالم و القاص محمد جابري صاحب أول جائزة للرواية بولاية قسنطينة 1985 برواية «حديث عصا»، وهدا قبيل أن يفتح معهد الآداب ببشار طبعا والزين هو من الموقعيين سنة 1998للرسالة التي حملها عبد المالك مرتاض،للوزارة تزكية لفتح معهد لللأداب ببشار وفي اختتام الملتقى كان الفراق على عتبة الأبواب وكل شيء داب في الابتسامات المسروقة.
* الزين شارك في الملتقى الدولي للقصة 1994 الذي نظمته دار الثقافة زدور ابراهيم وهران الباهية والفتاة الجميلة أيام المدير أمين الزاوي،نظم الملتقى الزميل الشاعر والناقد المغتال سنة 1994بختي بن عودة مسكين،حيث شارك معنا أيضا المرحوم عبد الله الركيبي وابو العيد دودو و وبعض ضيوف من المغرب والزين شد الرحال الى وهران مع المرحوم الروائي حسين فيلالي والروائي عبد القادر بن سالم.
* شارك الزين في أول ملتقى للسرديات بجامعة بشار1999 اين تدخل حول الحس النقدي للقاريء وكان أنداك الأساتذة الأفاضل ما يزالون طلبة في طور إعداد شهادة الليسانس في الأدب العربي المركز الجامعي بشار،منهم الدكتورعمران رشيد،والدكتور حجاج عبد الفتاح والدكتورة حادي نورة والدكتور الرقيق كمال والدكتور المير بومدين والدكتور خليفي عبد الحق وتحريشي عبد الحفيظ والدكتور بوشيبة بوبكر ورحماني بلقاسم، والاستادة بوخلخال والاستادة شادلي سميرة،و بغداد فاطمة الزهراء ونجلاء براهميي بوكايس فوزية آغا عائشة، حيث كان لهم تطلعات أدبية واهتمامات بشؤون الإبداع والنقد الأدبي.
*شارك في ندوة الرواية،بمقر اتحاد العام للعمال الجزاىريين بشار 1990الدي يحضر فيه الناقد عبد الماك مرتاض،وهي أول مرة يحضر بدعوة من رابطة إبداع لولاية بشار،حيث أفتتح الملتقى الوالي أوصديق أيام ولايته على بشار الذي قدم إعانة مالية كبيرة للرابطة وألقى مرتاض محاضرة حول معركة الزقاق لنجيب محفوظ وكان حاضرا أيضا الأديب الصحفي أحمد ختاوي وللتذكير فان الوالي أوصديق هو الذي حول الى عنابة واليا وكان جالسا بالمنصة قرب المرحوم الريس المرحوم محمد بوضياف.
الدراسات حول اعماله: الأنا في مرآة الأنت.
* قراءة في المجموعة القصصية بقلم الكاتب الجيلالي خلاص بعنوان «دوختني جنون في منتصف الذاكرة» نشرت،بجريدة الخبر1999
*قراءة في المجموعة القصصية «جنون في منتصق الذاكرة» بقلم بن خضرة كمال من ولاية مستغانم نشرت بجريدة الرأي ومعظم قصصها صدرت بالصحف الوطنية المساء والشعب وصوت الغرب،بين سنتي 1992/1993.
*قراءة في «جنون في منتصف الذاكرة» بقلم الدكتور احمد جكاني جامعة بشار بعنوان على هامش العمق في جنون في منتصف الذاكرة نشرت بجريدة الصحافة.1999
* قراءة في رواية/ القيرع بقلم الاديبة نوال عبروس الدراسة منشورة بجريدة القادسية 2007الصادرة بوهران والمجلات الرقمية.
*قراءة في رواية القيرع بقلم ارزقي عثمان بعنوان تقنيات السرد في رواية القيرع ولاية تيزي وزو.
*لفتات اعلامية حول مجموعة «جنون في منتصف الذاكرة» أيام صدورها بجريدة الخبر من المراسل من ولاية مسيلة بن حليمة البشير وكدا الشاعرة نصيرة محمدي بجريدة الخبر ومحمد حرز الله بجريدة كواليس ذكر الزين ضمن مقال ألقاب وأدباء الجزائر المعاصرة المنشور بالصحيفة الالكترونية كفربوالثقافية.
*اختير ضمن مجموعة من الكتاب المتميزيين بأقلامهم الغير المتكسرة وهم يلطخون بياضات الورق بتحف لغير النسيان امثال الكاتب محمد مفلاح وحسين عبروس وعبد الحفيظ بورديم وفيصل لحمر وجميلة طلباوي وامين الزاوي والبشير بويجرة من خلال نداء دار الاوطان التي يديرها الشاعر الطاهر يحياوي بالجزائر حول إعداد كتاب حول مسيرة المرحوم حسين فيلالي الذي كانت وفاته المرفوعة الرحمة مباشرة بعد زيارته لمعرض الكتاب الدولي من سنة2015
الجوائز: الضحك عاليا الطفل ينط داخليا.
*جائزة الفن التشكيلي المنظمة من قبل مديرية التربية سنة 1985ياحصرتاه على تاريخ لا يعود أبدا الخاصة،لما بين المدارس قيمة الجائزة 300دج
*الجائزة الأولى،للقصة من تنظيم جمعية رضاحوحو1993عنوان القصة «النائمون على الرذيلة» وبشار كانت تزخر بجمهرة من القصاصين حيث يتجلو بعد نور القمر بحثا في الهوية وتختين جراح الهوية ذاتها،لكن هدا قبيل فتح معهد الآداب حتى لا ننسى،فغلق الرب رحمته علينا،عد كلامك من داخل فم الجوال القوال يا مجنون يا درويش وانت تصرخ عاليا «تكاثرمعاهد الآداب كارثة كارثة على الابداع والمبدعيين كالسرطان»، رشم الشهادة مصلوبة على مجاديف التاريخ المزيف استنساخ الرسائل الجامعية الصراع على اقتناء اجود السيارات والألبسة والبريستيجات الفارغة هده حكايات مجنون باحدى محطات عين الصفراء لما طلب مني قلما، وأحكي الحكاية المرة يا ذاكرة السيرة الغير بريئة بالمرة عسى الذاكرة تتركنا أن نتخطى نسيانها، ومرضها الزهيمري أمثال مليكة علاوي، وجميلة طلباوي، وبشيرعمري، وعبد الحفيظ بن جلولي والجابري محمد، ومقران عمر وهو قاص من طراز رفيع جدا ولم يسعفه الحظ لنشر مجموعته القصصية وفزيوي الحبيب رحمه الله، وشريفي محمد، وعطاوي الطيب، كانت النشاطات الأدبية والملتقيات والضيوف على مأدبة الحوار وفوضى النص تأتي من شتى الجامعات آسف عن ندرة العصامية وهي تتأمل أمام عتبة نظرية ستسجن بضم التاء، وتسقط بضم التاء أيضا قوالب الجاهز على منهج النص بداية، بملتقى ثانوية أبي الحسن الأشعري من سنة1993 تنظيم جمعية رضا حوحو الملتقى، المتصاعد منه دفء الحميمية الذي حضره القاص الصحفي محمد دحو وهو اليوم بقناة الجزيرة الوثائقية والاساتدة احمد يوسف من مواليد سيدي بلعباس دائرة عين البرد وناصر اسطنبولي من مواليد معسكر جامعة وهران،لما كانا يحضران رسالة الماجستر أنداك،وايضا الدكتور عبد القادر فيدوح وهو من مواليد معسكروتعذر عن الحضور الزميل الرحوم بختي بن عودة المغتال أيام سنين الجمر وتعذر الدكتور أمين الزاوي ومن بشار الزملاء عبد الرحمان مزيان، وهو الان مدرس بمعهد الادب بشار والشاعر لطفي بن قربة والقاصة جميلة حمليلي، ولطفي هو ايضا مدرس بالمعهد المذكور، والدكتور ميسي بوسماحة، والشاعر بن عثمان محمد، والقاصتان مالكي فيروز وصافي كريمة، ولكن سنة فتح معهد الأدب كان اكثرمن الكارثة وجاء كنكسة على الابداع بولاية بشار،بحيث قضى على كل محورية إبداعية فتلك الأصوات دهبت بعيدا نحو غياهب الميتافزيقا امتصتها تحجر صلابة أخشاب مدرجات الجامعة الباردة،قبل صياح فجر الديكة، بانعكاس سلبي فاختفت تلك الأقلام رويدا رويدا...الى زقاق مظلم،فعوضتها فوضى الرسائل الجامعية وفوضى الشهادات وزلزال المخابر وإهدار المال العام على مستوى العشق كل المعاهد وعلى كل مستوى الوطن،وعليه أضحت الجامعة الجزائرية أول مرتبة عالميا والعكس صحيح وأقول فمقطع سردي للأستاذ المرحوم حيسن فيلالي أوخاطرة لكاتب عصامي بصفحة ادبية ما لهو اجود بكثير من شهادة دكتور وبروفسور دلك أن الخاطرة،كشهادة على التاريخ والعصر وميزته الأدبية اما الشهادة دون ابداع وعطاء ثمين فمصيرها مزبلة التاريخ وسحت شهية الاطباق.
* جائزة رابطة إبداع الولاىية 1994
*اقصاؤوه عمدا من مسابقة أبي شنب،للرواية المنظمة،من قبل مديرية الثقافة المدية،حيث شارك،برواية صحوة الأشياء2013
تكريمه من طرف والي ولاية بشار المرحوم صنديد الذي تأخر،كوالي على ولاية عنابة،كقاص رفقة القاص عبد القادر بن سالم سنة 1999
*الحوارات: الجلسة الهادئة.
أجري معه حوار،بجريدة الشعب حاورته نادية فرطاس سنة1994
حاوره الكاتب بن سديرة الهواري وهران2005 نشر الحوار بجريدة كفربو الثقافية والصحف الوطنية.
اجري معه حوارات بالاداعة الجهوية الساورة/بشار مع الصحفية و المديعة القاصة مرة مع جميلة طلباوي و أخرى مع مالكي فيروز وأخرى مع جميلة حمليلي.
وأجرى هو بعض الحوارات مع:
*حواربجلسة الشاي والحميمية مع المرحوم حسين فيلالي نشر الحوار بجريدة تونسية ثم بجريدة شعاع الرؤية1993
* وحوار مع الدكتور عبد الرحمان مزيان1994 وكدا عبد القادر بن سالم ومع الفيلسوف شوقي محمد الزين.