الاثنين ٢ أيلول (سبتمبر) ٢٠٢٤
بقلم
غربة الشموع
أأسمح لأوراقي بالاحتراق
ومايزال البنفسج مهددا بالزلزال
سحبي تطلق وجه الكون تحيل أصابعي
شموعا وغربة
مسكونة بالبحر.......
هل اتحدث؟..
عن ظلال تمسك رأسي وتصرخ..
أحاور حرية الريح وعفوية الأمواج..
إلى مالانهاية أغزل الكلمات
أدهش نبض الحقيبة
هل انكشف عن غزوه الفراغ؟..
الحياة ظلال تائهة
تبدو كمجنون في الدخان
أطلقني لأشرب الهذيان.. لتشرد الروح
لأضيع إن كان لابد من الضياع
فأنا لن أستطيع أن أبتسم كالربيع
لكنني أموت من أجل الفرح..