استرجاع التراث.. أو.. تحرير الهوية الثقافية
١ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٥هناك قطيعة أمست ملحوظة منذ أدار المثقف الليبرالي العربي، والحداثي بعده، ظهريهما للتراث، واعتقدا أن الانتماء إلى المستقبل يفرض التنكر للماضي ودروسه، من أجل الإسراع في اللحاق بالغرب، وقد تميز الخطاب الديمقراطي في مرحلة التحرر الوطني بـ (…)