عندما يحب القلب...
١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٥الإهداء: إلى النور الذي ملأ حياتي فأحال ظلامها ضياءا... وصقيعها دفئا لطيفا... فأضحت تتراقص بنوره ألوانا...
الإهداء: إلى النور الذي ملأ حياتي فأحال ظلامها ضياءا... وصقيعها دفئا لطيفا... فأضحت تتراقص بنوره ألوانا...
وَخَضْرَاءَ دِمْنٍ ظَنَّهَـا القَلْـبُ دُرَّةً لَعُوبٍ لَهَا نَابَـانِ قُـدَّا مِنَ الصَّخْرِ تَبَدَّتْ لَنَـا فِي حُلَّةِ الزَّيْـفِ خُدْعَةً وَأَوْرَتْ بِزَنْدَيْهَـا فُؤَادِي لَدَى الدَّحْرِ وَمَا كُلُّ أُنْثَى صَادَرَ (…)
راشد و مبارك صديقان حميمان منذ أيام الدراسة، ثم أصبحا - بعد التخرج - شريكين في عمل تجاري مربح، ثم تزوجا في الوقت ذاته تقريبا، وسكنا في دارتين متقاربتين، ثم ما لبثت أن أصبحت زوجتاهما صديقتين حميمتين أيضا، ثم انتقلت الصداقة إلى الأبناء.. (…)
– العقلانية..... أن ترى عيوب من تحب ومزايا من تكره......! - ربما تكون سعيداً وأنت تحيا بعقلك.... أما أن تعيش بقلبك فهذا منتهى التعاسة....! - لو أنك انتظرت ممن حولك كل ما هو مثالي.... فأنت بذلك تظلمهم..... تظلمهم جدا....!
كل التصريحات و كل ما نشر بخصوص العلاقات المغربية الاسرائيلية أجمعت على أنه منذ فجر الستينات القرن الماضي على الأقل تقوت الارتباط بين المغرب و الموساد. إلا أن هذه العلاقات تكرست مع التعاطي لإشكالية هجرة اليهود المغلربة إلى "أرض (…)
تأملت أركان غرفتها القديمة ... أبواها احتفظا بها تماماً كما تركتها ... لم يزد عليها غير بضع صور تضمها مع زوجها صفت في أطرها الأنيقة هنا و هناك ... اكتنفها هدوء و شجن ... هل تغفر له ؟! ... ذلك يبدو أبعد من المستحيل ... جلست إلى مكتبها (…)
يطيل النظر إلىّ , لا.. إن عينه تقتحم جسدى كله اقتحاما من خلال الثقبين الصغيرين فى أعلى وجهي. والقاعدة ترن فى أذنى: حين ينظر إليك .. يجب أن تثبت عينيك فى عينيه حتى يبتعد هو..
لكن تبا لهذا الشخص إنه لم يبتعد..
إنه حتى لم ينظر إلى (…)
أراكَ فيا ليتني لا أراكْ
تُشاكيْ الهمومَ وتبكي هناكْ
صحبتَ الهوى أنتَ عمراً طويلاً
وعدتَ ليَ الآن ترثي هواك
١- بعد عزّي نيمني بخان، هادا اللي بحبه أكل عيشي وخان.
٢- خطبوها تعززت، وتركوها تندمت.
شائع بلفظه في مصر، والعراق وفلسطين.
٣- راحت السكرة، إجت الفكرة.
وبهذا اللفظ في مصر والكويت وفلسطين.
٤- رضينا بالبين والبين ما رضي فينا. (…)
جاءت النهاية مخيبة لكل الآمال التى كنت أتوقعها، ولو أننى تمنيت أقسى منها وأفظع. وكثيرا ما كنت أتوق إليها. وقد تعمدت في بادئ الأمر بقصد أو بدون قصد لا أدرى. أن أتحاشى مجرد النظر إليك. حتى لا أضطر بدافع عاطفي للإشفاق عليك. وأجد نفسى مرة (…)
أن تكون وحيدا لا يعني بالضرورة أن تجلس بعيدا عن الناس ، منعزلا ، لا تكلم أحدا ، ولا يكلمك أحد . فالوحدة ليست بابتعادك عن الناس ، أو عدم انخراطك في لقاءات كثيرة مع بعضهم . الوحدة الحقيقية أن ترى ثقافتك وطموحاتك وأمانيك وأفكارك .. الخ لا (…)
أحزن رحيل الكاتب المسرحي العملاق ألفريد فرج في ٤ ديسمبر كل من يعرف قدره ويحترم دوره الرائد المتفرد. وكان عندي للتأسف العميق على رحيله سبب إضافي هو شعوري بأن ذلك الكاتب العملاق قد طوى صدره - منذ سنوات طويلة – على مرارة لم يعرب عنها منذ (…)
تعقد منظمة المرأة العربية يومي السابع والعشرين والثامن والعشرين من الشهر الجاري بمقرها في مصر الجديدة ورشة عمل تمهيدية لمشروع" قاعدة البيانات الجغرافية للمرأة العربية "والمدرج على برنامج عمل المنظمة لسنة ٢٠٠٥ , ولقد صرحت الدكتورة (…)
اختتمت امس الخميس فى العراق فعاليات المهرجان الثقافى "كن عراقيا لتصبح شاعرا" والذى يقام بمبادرة من ديوان الشرق-الغرب وهو تجمع ثقافي انشئ في المانيا وافتتح ابريل ٢٠٠٣ في بغداد ويهتم بنقل الثقافة الالمانية الى العراق ونقل الثقافة العراقية (…)
تحول المؤتمر الصحافي الذي عرض عقب عرض الفيلم السينمائي "دنيا" على هامش مهرجان القاهرة السينمائي إلى هجوم حاد على مشاهد العري والفقر التي يضمها، وتوجيه اللوم لمخرجته وأبطاله بسبب المستوى السيئ للفيلم، وهاجم عدد من الصحافيين والنقاد بشدة (…)
القاهرة – خاص:
فيما وصفتها مصادرنا بأنها نتيجة متوقعة، فاز الفنان د. أشرف زكى بمنصب نقيب الممثلين فى الانتخابات التى جرت اليوم الثلاثاء ٢٠ كانون الأول ديسمبر، وأعلنت نتائجها قبل ساعات قليلة.
تفوق الفنان أشرف زكى على منافسه النقيب (…)
لجأ الممثل الشاب أحمد أحمد وهو أميركي من أصل مصري إلى استخدام الأداء المسرحي الكوميدي الانفرادي لمحاربة الفهم الخاطئ الذي تكون في الغرب عن العرب والمسلمين بعد هجمات ١١ سبتمبر/ أيلول على الولايات المتحدة عام ٢٠٠١. فقد ضاق أحمد ذرعا (…)
فى اطار دعم المجتمع والعمل على تنمية الطاقات البشرية، شهدت القاهرة خلال الأيام الماضية توقيع اتفاقية للتعاون بين شركتى بوينج لصناعة الطائرات التجارية ومؤسسة أمديست للتعليم والتدريب، تقوم من خلاله أمديست بتدريب ١٥ مهندس مصرى فى مختلف (…)
فجأة ً دخلت ُ في اللوحة .. لم أتشكـّـل بعد ُ .. كنت ُ وراء الألوان بلا وزن أدور كذرة ماس ٍ تاهت بين المجرات .
نبضي يتراذذ ُ لينبت الصمت و الصوت و الصدى .. جحافل من الشهـُـب تزنـّـر أشلائي , و العدم يخاصر البقاء مثل شريط المورثات (…)