أبـي
١٣ حزيران (يونيو) ٢٠٠٩،
بقلم محمود فهمي عامر
وَقَفْتُ علـى أبوابه أمـلَ الرِّضـا
ذليلا، وفي ساحـاتِ كَفَّيْهِ أَسْـألُ
مِدادَ سِراجـي زَيْتَهُ، وَكَفَـى بـه
ثَرَىً بلّني؛ فانْشَـقَ تينـي أُقبِّـلُ
يَدَ الغَيْثِ دِبْسي في سُلافته رَعَـى
غَداةَ اسْمِـهِ تَوّجْتُ زَرْعـي أُدَلّلُ