حق اللجوء إلى البوح
١ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٨لماذا اكتب؟
أكتب لأن أجمل كلماتي هي تلك التي لم أكتبها بعد.
أكتب لأنني قد أرى الأشياء ذاتها ألف مرة، ولكني قد أراها ذات مرة وكأني أشعر بحلاوتها أو قساوتها للمرة الأولى، فأقف مندهشة أمام إحساسي وكأنني لم أرها من قبل.
بدون (...)