نَجْوى التَّماثيلِ
٢٦ حزيران (يونيو)بعدَ أنْ رأيتُ السِّجالَ حاميَ الوطيسِ بين بعضِ المثقَّفين الّذين شغلَتْهم قشورُ الحياةِ عن حقائقِها الّتي باتتْ تهدّدُ الإنسانَ في معيشتِه ووجودِه وكرامتِه الإنسانيَّةِ، وغدَوا أبواقاً تكرّسُ الجهلَ، وتعمِّقُ الهُوَّةَ بين اللهِ (…)