الانتــقــام الرهــــيـــب ١ تموز (يوليو) ٢٠٠٥، بقلم محمد نديم علي عندما كنا صغارا، كان أبوه لا يتركه يهنأ باللعب معنا، فحين يحتدم اللعب وتحلو الصحبة، كان أبوه يتسلل بيننا فى هدوء ساحبا إياه إلى المنزل وحين كنا نركض خلف الحنطور، كان أسرعنا إليه فيحجل كأبى فصادة (…)
الدرس الأول ١ تموز (يوليو) ٢٠٠٥، بقلم محمد نديم علي كان التلاميذ يصطفون تحت الشمس الدافئة وقد انتصبت سارية العلم وسط الساحة على حين كان سرب العصافير يحلق قرب الراية التى تداعبها نسائم الصباح.؟ كان صوت المعلمة رقيقا ومتهدجا بالمشاعر فى آن واحد..فى (…)
صحيفة الجرة ١ تموز (يوليو) ٢٠٠٥، بقلم محسن يونس وفيها نعترف أننا اطلعنا على بعض الكتب، وعرفنا حقائق واكتشافات، منها قول "فرويد": الأحلام صور متلاحقة يبثها عقل النائم، وهى تعبير عن رغبات مكبوتة. هكذا قال هذا العالم، ولكنا نقول إنها إحدى نكاتنا (…)
جماليات المكان فى الرواية ٦ حزيران (يونيو) ٢٠٠٥، بقلم أحمد زياد محبك تمهيــد ما تزال دراسة المكان فى الرواية نادرة فى النقد العربى، والكتب التى صدرت فى هذا السياق ما تزال دون عدد أصابع اليد، وما تسعى إليه هذه المقالة هو وضع مقدمة نظرية لدراسة المكان فى الرواية. (…)
ليلى.. أنا.. الولادة فى زمن الموت ١ حزيران (يونيو) ٢٠٠٥، بقلم أحمد محمود سلطان الزبيدي الغريب أن كل الملاحم لا تولد إلا وهى تموت والأغـرب من ذلـك أننا نـفهم المـوت فلماذا لا نفهم الولادة لا تحبى شاعرا.. يا أيها ال.. يكفى فانك قاتلى.. واسكن بهذا القلب علك ترحم ليلى حسن (…)
بَيْتُ الحَاجّ عَرَبيِ ٢١ شباط (فبراير) ٢٠٠٥، بقلم عمرو محمد عيسوي مَا أَجمَلَ ذَلِكَ المَكَان! مَا أَطْيَبه! لَكِن قَدّ لَبِسَ رِدَاءاً مِنْ تُرَاب... إِنّهُ بَيِت لمّ الشّمْل، شَمْل العَائِلةِ كُلها، أَبي و أُميِ و أخوَتي... شَيٍء لا يُصَدِقه عَقْل!! مَا هَذَا (…)
أيام من حياتى ٢١ شباط (فبراير) ٢٠٠٥، بقلم هاني ناجي سعد حقاً أنا لست بمعتادة على كتابة خواطرى... و لست أعرف ما الذى دفعنى إلى فعل هذا الاّن ... ربما أحسست فجأة أننى يجب أن أعبر عن رأيى فى الحياة,حياتى,وحياة الاّخرين أيضاً , ولست أعرف لماذا لم أفكر فى (…)