أمدينتي .. إني وقلبي في العراء ١ تموز (يوليو) ٢٠٠٦، بقلم نبراس قازان يا للسماء غدت عيون مدينتي غَرقَى، ويخنُقُها البُكاء تتدثَّرُ الألم المُهينَ، وترتعِد...تحتَ أمطارِ الشِّتاء
تباريح ليلية ٣٠ حزيران (يونيو) ٢٠٠٦، بقلم منال أحمد الليل قبر عيناكَ لا تنام، تحصيانِ النجومَ وقمرَ الظلام. كأنك تمثالٌ خرّتْ مدامعهُ، مثل طيفٍ يمرّ..
أحجية وبلا جواب ٣٠ حزيران (يونيو) ٢٠٠٦، بقلم كمال محمود علي اليماني ها أنت ذا تمضي لتصنع حفرةً والمكر في عينيك يزهو واثقاً
تراتيل عشق ٣٠ حزيران (يونيو) ٢٠٠٦، بقلم إلهام زويريق أسير إلى حيث لا وهم ولا سواد أفتح الزمن المقبور تحت غمار الهذيان أدير رحى باغتتها رياح الصمت ذات مساء بعيدا عن حافة مترعة أيقونات مضرجة آلاما.
ما ينشده الله ٢٩ حزيران (يونيو) ٢٠٠٦، بقلم وفاء عبد الرازق لا اريد للمرايا ان تصغي لأكذوبة الريح لا أريد للريح ان تسرّح شعر عزلتي الصحوة التي نسيتُها أريدها
اليأس .. الصحوة ٢٩ حزيران (يونيو) ٢٠٠٦، بقلم سليم أحمد حسن الموسى ما معنى ان نسكت .. ذلاً .. حمقاً .. يأساً .. خوفاً .. والعالم يهتزُ .. يصرخ ..