رُقي، وتمائم
٧ حزيران (يونيو) ٢٠٠٦،
بقلم أحمد أبو سليم
تَمُرُّ قَوافِلُ الأَطفالِ بي
وَكَأَنَّني حَجَرٌ يَنامُ عَلى الطَّريقْ
مَن يَذكُرِ الأحلامَ يَذكُرْني عَلى ظَهري صَليبٌ مِن رَصاصٍ ذائِبٍ
حَلَّقتُ عُمراً وَانكَسَرتْ
وَبَنيتُ مِن عَظمي بُيوتَ الفاتِحينْ