أنغام مفردة ٦ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٤، بقلم فريد النمر وحـــي الـهَــوى نـغــم بـنــا مـتـمــرد قــــدراً ونــبــض حـكــايــة تـتــجــدد أنـــى نــراودهــا الـمـسـافـة تـنـثـنـي بــيــن الـعـواطــف نـغـمــة تـتـجــرد لـتـمـدّ أشـرعــة الـخـيــال (…)
فلسفة الرعاة الميتة ٦ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٤، بقلم إباء اسماعيل وبلا ملامح أبَوية... الرعاة خائفون من ملامحهم المندثرة تحت مقابر الخِرافِ الميتة يحدِّقون في الفراغْ ...
ولبنان أيضًا...! ٥ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٤، بقلم كوكب دياب . ولـبـنـان الـــذي أهــوى مُـصـابُ ولــــم تـنـفـعْـهُ أدْويـــةٌ وَصـــابُ فـمِـن أثــرِ الـجـراحِ يـفـيضُ نـزْفًا ومـــنْ دمـــهِ لــذُؤْبـانٍ شــرابُ! وتــاهـت عـــنْ تــداويـه أســـاةٌ (…)
حائطيات طالب المقعد الأخير 8 ٤ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٤، بقلم نوزاد جعدان جعدان لم يرجع بالصباح لم يرجع والصباح ملك يديه يستيقظ الحزن وحيداً عادة الظلام بارد الأطراف دع الرمل يحترق وحيداً تعابير الفرح صاخبة لم يرجع بالصباح حين مد الليل رأسه من النافذة محدقاً في صباح مجلس الحالمين
حائطيات طالب المقعد الأخير 7 ٣١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٣، بقلم نوزاد جعدان جعدان المدفأة التي ترمي فيها عظامك تدفئ أرجل العابرين على جسدك أيها الراكض بين سنابل القمح حين تسبح في النهر لا تروي الأمطار مواضع العطش ولا تنفع مواسم الحب حين تفتقد الزهور ارمِ عظامك في المدفأة الباردة وقل هذا الصيف لم يكن هي قادمة بعظامها وشحمها ولحمها ستشعل في شتائك مدفأة حبّها
حائطيات طالب المقعد الأخير 6 ٢٩ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٣، بقلم نوزاد جعدان جعدان بجوار المسجد القديم حين كنّا نتصدق الأمل كان الخبز في أعيننا أكبر وعجلة فيريس كانت تنسج أحلامنا
مَقـــامُ البُعْـــــد ٢٩ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٣، بقلم محمد علي الرباوي جَاءَتْ عَاصِفَةٌ مِنْ نَارٍ فَـﭑقْتَحَمَتْنِي فِي وَضَحِ اللَّيْلِ وَلَمْ تَكُ تَدْرِي أَنِّي أَنَا أَيْضاً عَاصِفَةٌ مِنْ نَارٍ تَسْكُنُ كَالآهِِ بِهَذَا النَّهْرِ ﭐلظَّمَآنِ. تَدَاخَلَتِ (…)