و أنا يُفزعني غيابك
١٩ تشرين الثاني (نوفمبر)وَسَأَلْتَنِي كَيْفَ لِقَلْبِكَ أَنْ يَسَعَنِي؟ أَيَا أَنَا كَيْفَ لِعَيْنَيْكِ الصَّغِيرَتَيْنِ أَنْ تَرَانِي؟
أَسْنَدْتُ قَلْبِي لِأَهْلِهِ وَأَنَا يُفْزِعُنِي غِيَابُك أَرْتَبِكُ حِينَ أَنْسَانِي كَانَ وَجْهِي مملوءاً بِك (…)