قمر
٢٠ كانون الثاني (يناير)و تأتين يشهقُ صبح وليد على وتر الحلْم تستيقظ الكلمات و أنتِ عمود السعادة كنتِ حضورا تشتتَ تحت سفوح الغيابْ، متى الغد يأوي إلى يدنا ...ثم يفشي لحشد الجداول كيف ضفائره فوّتت عرسها للترابْ، و ضعْتُ كلامي بكفي و قلت لباقي الطيور خذوا قمرا (…)