رسالة النّمرود الأخير لوليّ عهده الأمير
١٦ كانون الثاني (يناير)تراني ظالمًا! وترىْ بأنّيْ المُتِمُّ لعَصْرِ فُتّاكِ الزّمانِ وأنّهمُ ابتُلوا بيْ واعتِقاديْ بأنِّي منْ بهِمْ ربّي ابْتلاني فألقِ بكلّ ما آتاكَ ربّيْ بدا لكَ أنّهُ ممّا حبَاني ولا تأخذْ بمُعتقدي وراييْ ولا تنظرْ بعَينيْ أو جَناني (…)