عمْرو

منْ بينِ أكوامِ الرّكامِ بدارنا برزَ الشقيُّ إلى الوجودِ مُجدّدا وعلى أنينِ الياسِ في كفِّ الرّدىْ ضبَطَ النّشيدَ وقامَ فينا مُنشِدا مع كلِّ مأساةٍ يعودُ بشخصهِ عمرٌو لينفثَ سُمّه مُتَوعِّدا من آمنوا بفواجعٍ لا تنتهي إلّا إذا ارتدُّوا وسبّوا أحمَدا وكأنّ عمْرًا لم (...)