من أجلها.. ٩ آب (أغسطس) ٢٠١٢، بقلم مروان زهير البطوش مِنْ أجلِ دمعتها ومن أجليْ .. أنا ها جئتُ أشهدَ أنني صوتُ الذينَ يحاولونَ نداءها عن بعد قربٍ .. من هنا صمتُ الذين يُسابقونَ طريقَهُمْ كي يسبقوا أحلامَهمْ قبل السقوط عن الفراشِ، على الفِراش! (…)
أبي ٩ آب (أغسطس) ٢٠١٢، بقلم لؤي نزال يا أبي في زوايا البيت تسكن ريحُ تبغٍ ريحُ بخورٍ وصدى صمتك واحتمال لم يكن... ألا تعود في تراب الأرض هذه الكف تبصم من شذاها ويد بالمعول تضرب حفرةً كي تزرع وردة في مكان ها هنا أنت جلست ومكانٌ فيه سرت (…)
دثّــــريـــنـــــي ٨ آب (أغسطس) ٢٠١٢، بقلم مروان زهير البطوش وجهُ المدينةِ شاحبٌ والموتُ يقرأُ في كتابٍ و اسْمُهُ " فنّ الحياة"، علاقةٌ ندّيةٌ ودّيةٌ بين البعيد و ظلّهِ، لا الضّعفَ يُضعفهُ الضّعيف و لا الخفيف، يخيفُ خفّتهُ المخيفةَ لا الهَباءُ يقولُ: شكراً (…)
اسمي حكاية ٨ آب (أغسطس) ٢٠١٢، بقلم لؤي نزال سائلتها ما الاسم؟ قالت لا تسل إني حكاية وتحرك في الليل سكون وروت أقلامي ألف نثرٍ ورواية .. وأستفاقت في هدوء الليل حين أوقفني- شعرك المغزول من خيوط الشمس ألاف الحكايا... وهل من قصة تروى في سكون (…)
كيلوبترا ٨ آب (أغسطس) ٢٠١٢، بقلم بوعلام دخيسي كيلو بترا أدعوك إلى الإسلام ْ أدعوك إلينا لك مني وَعْدٌ أن يُكتبَ موتك
إلى الشهداء الأبرار من الجنود المصريين ٨ آب (أغسطس) ٢٠١٢، بقلم سليمان نزال إن هذا الشهيد دمي لا السنديان اعتدى وما غدرت زيتونة.. قد قسَّمتْ أضلاعها بين «رفحين» وكينونة..
رسالة إلى المشير طنطاوي ٦ آب (أغسطس) ٢٠١٢، بقلم بدعي محمد عبد الوهاب بيدكِ الجُندُ والمدفع ولك خصمان في وجهك فمن يا مُشيرنا تدفع أنا المصري علي أرضي لا أُصْفع وذاك عدوُّ أمتنا فسيف اللين لا ينفع يقوم يُراقص الأموات وفوق شهيدنا يرْتع يقوم يغازل الأحياء وصوت (…)