اللوحة ٥ تموز (يوليو) ٢٠١٢ هذه اللوْحَةُ تُفسر الماضي، إنها تُشعل القلب، مِثلُ شمس كانت تمضي زوارقنا، مِثلُ طَفلٌ يفتش في الأوكار، مر القطار ..... فر الحمام ، أصَبحَ الخيال سَريرُ نحْلُ، لماذا فقط لماذا؟ أهكذا لمع السيف (…)
انتخبنا ٥ تموز (يوليو) ٢٠١٢، بقلم أحمد فراج العجمي انتخبنا رئيسنا ومضينا نصنعُ المجدَ بعد فكِّ القيودِ كم أرَقْنا على الصدورِ دماءً فاستشاطتْ وذاكَ سرُّ الصّمودِ وفَقَدْنا من الشبابِ لكي نَلــ ــقى خلاصًا من الوثاقِ العنيدِ
مصر حبيبتي ٥ تموز (يوليو) ٢٠١٢، بقلم بدعي محمد عبد الوهاب مصرُ التى أحببتُها سأظلُ فى حضنى لها درعاً تذودُ بأهلِها أبْني لها بين النجوم منارةً أعلو بها بين البلاد حضارةً أشدو بها هى العماد هى الأمل لحنٌ تثور به الأمم وترٌ يردد بالفدا فوق (…)
...فالرحيل من «شعر» ٥ تموز (يوليو) ٢٠١٢، بقلم أنمار رحمة الله هل صادفتَ أن منادياً وراءك باسمك لا تجده حين تلتفت..؟! هل شعرتَ يوماً أن يداً ستدفعك
على وهج التجاوز ٥ تموز (يوليو) ٢٠١٢، بقلم سليمان نزال كمتهم ٍ..بأني قد قبضتُ على وهج التجاوز الحُرِّ وأني ضد الخنوع لديّ مناعةْ فيأبى الكاشحون إلاّ حصاري فكيف يحاصرون دمي
نحو زهر الياسمين ٥ تموز (يوليو) ٢٠١٢، بقلم لؤي نزال مزقتها.. قصائدي أنا ذاهبٌ نحو الخلود بالكلمات أنا ثابتٌ ورحلت مزقت أوردتي بسكين الروايات العتيقة لم تفهميني لحظةً فبكيت لا تمسحي دمعي فإني ذاهبٌ للارجوع ورحلتي أخيرةٌ ورغم ختامها لم أستفق ومشيت (…)
و أنت معي ٣ تموز (يوليو) ٢٠١٢، بقلم سليمان نزال كأنما هذا العمر يقلب ُ صفحات هذا البوح في كتاب فتمر قوافل انتسابي على ذكرياتي مرّ الجوارح على السحاب.. و تتجول الأيام واثقة الخطى و تتنقل الزفرات من الكواكب إلى التراب و أنت معي.. من دمائي ترسلين (…)