آثَارُ قَدَمِ الريحِ في حضارة الْمَعْنَى ١١ آذار (مارس) ٢٠٠٨، بقلم أحمد بلحاج آية وارهام يَدٌ من أقاصي الاختلاف: مُختبر الشعر المعاصر في المغرب هو مختبر تخييلٍ جمالي، تحكمه يَدُ الأنثى باقتدار وبهاء قادمين من أقاصي الاختلاف الجميل، وخرائط الرهافة والشفوفية الآسرة، الحقيقة فيه (…)
سَبْعةُ آفاق لِلْجَسَدِ الحَزِينِ ١٤ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٧، بقلم أحمد بلحاج آية وارهام أُفُقٌ يَحوكُ قَميصَ ذاكرةٍ وَمَاءُ الوَقْتِ ظلَّلَهُ الأَرَقْ، أَسْتَلُّ منْ وَرَمِ الزّياطِ فَتِيلهُ اُلشَّفَقُ الرّياضُ تُـمِدُِّني بِكَلاَمِهَا الأَعضَاءُ لاَيَصْحُو ابْتِهَالُ الْعَيْنِ مِنْ عِنَبِ المَسَاءْ
أهبط في ماء أسمائها ٧ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٧، بقلم أحمد بلحاج آية وارهام مِنْ رِوَاقِ اُلْبُرُوقِ تَدَلَّتْ ضَفَائِرُهَا مَلَكُوتُ اُشْتِعَالِي اُرْتَدَيْتُ لَهَا بُرْنُسًا نَسَجَتْهُ أَنَامِلُ سُهْدِي
شجرة الماء الحي ١٢ آب (أغسطس) ٢٠٠٧، بقلم أحمد بلحاج آية وارهام قدمت هذه المداخلة في الندوة الدولية حول موضوع (التصوف: شجرة المعرفة والمحبة )؛ التي نظمتها جمعية المنية في إطار "سماع مراكش :الدورة الدولية الأولى للقاءات والموسيقى الصوفية من ٢ إلى ٦ مايو ٢٠٠٧م" ، وذلك يوم الخميس ٣ مايو ٢٠٠٧ م بقصر الباهية بمراكش ما بين الساعة ٦ والساعة ٨ مساء.
كَأَصَابِعِ اُلْمَسَاء ١١ حزيران (يونيو) ٢٠٠٧، بقلم أحمد بلحاج آية وارهام رُمُوزٌ مَنَاقِيرُهَا فِي شِعَابِ اُلْفُؤَادِ تُنَصِّبُ أَبْيَاتَهَا لًغَةً حِينَمَا
قَـتِـيـلُ مَـكَّـةَ ١٨ أيار (مايو) ٢٠٠٧، بقلم أحمد بلحاج آية وارهام لِلَّـهِ مَـا فَـعَلَتْ ظِـبَاءُ اُلْـحَـجِّ بِـي أَصْـمَيْنَـنِي وَ سَـكَنَّ وِجْـدَانِـي
فَـاتـِنَـةُ مِــنًـى ١٣ أيار (مايو) ٢٠٠٧، بقلم أحمد بلحاج آية وارهام سَـرَقْـتِنِي فِي مَـشْعَـرٍ مُـقَـدَّسٍ وَ قُـدْتِنِي إِلَـى صِـرَاطٍ مِـنْ أَلَـمْ
أحمد بلحاج آية وارهام ٢٧ نيسان (أبريل) ٢٠٠٧، ، مصدر المعلومات: أحمد بلحاج آية وارهام – أحمد بلحاج آية وارهام شاعر مغربي ولد سنة ١٩٤٨ بمراكش. حاصل على دبلوم مدرسة الأساتذة، وإجازة في القانون، وشهادة الدروس المعمقة في القانون، كما له تكوين في شؤون المكتبات. يشتغل محافظ خزانة كتب (…)
مَرْوَةُ الرُّوح ٢٣ نيسان (أبريل) ٢٠٠٧، بقلم أحمد بلحاج آية وارهام أَطفُو وَأَغْرَقُ فِي إِيقَاعِ فَاتِنَةٍ غَيْدَاءَ، آسِرَةٍ للرُّوحِ وَ الهِمَمِ تَخْطُو كَمَا اللَّحْنُ وَ الوِجْدَانُ يَرْشُفُهَا كَأنَّهَا نَفْحَةٌ مِنْ عَاطِرِ الكَلِمِ