لك الله يا آسفي ٢٠ كانون الأول (ديسمبر)، بقلم أمنية كانوني قد أغرقت آسفي، من غير ما هَطَلَا وذاك تقصيرهم إذ بات مُفتَعلَا سُورٌ أُقِيمَ لِيَحْمِي زَعْمَهُمْ وَغَدَا قَبْرًا يُطَوِّقُ أَحْلَامًا انتهت خللا خَنْقُ المَدِينَةِ حَتَّى فُجِّرَتْ غضبا وكل (…)