ليس للحرب وجه أنثوي ٢١ نيسان (أبريل)، بقلم جميلة شحادة لا أحد يختلف على أن للحرب تأثيرٌ كارثيّ على حياة الشعوب؛ فهي تؤدي الى فقدان الأرواح، والى (…)
بانتظارِ فَرَحِ ١٥ تموز (يوليو) ٢٠٢٣، بقلم جميلة شحادة أيُّها الحُزنُ، اذهبْ إلى هناكْ إلى وادٍ سحيقٍ واعْقلْ رباطَكَ. مَن أغواكَ على الانطلاق؟ لماذا (…)
أَبحثُ عن تفاصيل روحي ٦ أيار (مايو) ٢٠٢٣، بقلم جميلة شحادة أَبحثُ عن روحي في تفاصيل صفورية فوق وجهِ ماءِ القَسْطلْ في شموخِ قلعةِ ظاهرِ العُمَرْ في اخضرارِ (…)
عزيزتي المرأة اختاري العيش بكرامة وسعادة ٤ أيار (مايو) ٢٠٢٣، بقلم جميلة شحادة تسلَّلت الجملة الى أذني، فكان تأثيرها بقلبي كفِعل النّار في حزمة قشِ جافِ في يومٍ قائظ."الجيزة (…)
قبلَ الغروبِ ١ آذار (مارس) ٢٠٢٣، بقلم جميلة شحادة قبلَ الغروبِ بقليل تُصرُّ الشمسُ أن تضيءَ حُلكةَ يومٍ شتائيّ، نَهشتْ برودتُه اللّحمَ والعظمَ، (…)
قَلق ٢٤ كانون الثاني (يناير) ٢٠٢٣، بقلم جميلة شحادة يا لهذا الطّريق… أمشيهِ كلَّ يومٍ لكنَّه اليومَ مختلف. ثمةَ غيمة تحجبُ الشّمسَ ثمةَ صخرةٌ تغلقُ (…)
على عتبة العام الجديد ٣١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢٢، بقلم جميلة شحادة مثقلًا، يجرّ ذيوله نحو الغياب، حاملًا بين طيّاته ما كان من الحلوّ والمُرّ ليرحل. وأنا، مشغولة عن (…)
قصة من يافا ترويها روائية تعيش في رام الله ٢٤ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢٢، بقلم جميلة شحادة تلك الجميلةُ، كيفَ.. أصفُها؟ وإن وصفتُ؛ هل حقّها بالوصفِ أوفيها؟ يافا! وكانتْ عندَ اسْمِها (…)
هلا هلا بكم في مونديال قطر 2022 ٢٧ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٢٢، بقلم جميلة شحادة كنت في مقالٍ سابق قد نشرته قبل عدة سنوات بعنوان: "لا مع ستّي بخير ولا مع سيدي بخير" قد كشفتُ عن (…)
تبقى العائلة حين لا يبقى أحد. هل حقًا؟ ١٧ أيلول (سبتمبر) ٢٠٢٢، بقلم جميلة شحادة "تبقى العائلة عندما لا يبقى أحد". قالوا لنا. "وحدها العائلة، التي تبقى الى جانبك عندما تلفظك (…)