سَيِّدُ الشِّعْرِ ١٧ أيار (مايو) ٢٠١٨، بقلم حاتم جوعية الشِّعرُ سأبقى سَيِّدَهُ... فأنا َصرْحٌ وعَلاءٌ وَسَناءْ راياتي فوقَ جفون ِ النجم ِ أعلِّيها... أبعَثُ شمسَ الفقرَاءْ سأغني للسلم ِ المَنشُودِ... وَأنشُرُ حُبًّا وَحَنانا ً قد جئتُ ملاكًا أسطعُ (…)
أبو عنزةٍ والدَّعمُ السُّلطَوِي ١٧ أيار (مايو) ٢٠١٨، بقلم حاتم جوعية منذ صغرهِ وبداياتِهِ الأولى وهو يُدعَى"أبو عنزة". كان منبوذا إجتماعيًّا وَمُحتقرًا، دائما يستهزئونَ ويستخفُّونَ به ويتضاحكونَ عليهِ. والمجتمع والناس... حتى أترابه وزملاؤُهُ في المدرسة ينظرون إليهِ (…)
آدم وَحَوَّاء ١١ أيار (مايو) ٢٠١٨، بقلم حاتم جوعية (نُظمت لمسابقة "سجال آدم وحواء"- لمجلة قصائد الشوق الألكترونيَّة - ملتقى الشعراء العرب) حَوَّا وآدَمُ عَمَّرَا الأرضَا جسمًا وَروحًا أكمَلا بعضَا في وَحْدَةٍ كانا وما افترَقا حتى الرَّدَى (…)
والخط العربيّ بمِهرجان حروفيّ ومعرِض للفنّان كميل ٣٠ نيسان (أبريل) ٢٠١٨، بقلم حاتم جوعية افتُتح، يوم الثلاثاء، ﭼـاليري مركَز كيميديا الجديد للخط العربيّ والحروفيّة بمِهرجان حروفيّ ومعرِض"كأنّي لوحة قصيدة”، بحضور الآنسة لبنى زعبي، مديرة قسم الثقافة العربية، والسيّدة خولة دبسي، رئيسة (…)
كلمات من أعماق الحبّ ٢٨ نيسان (أبريل) ٢٠١٨، بقلم حاتم جوعية كلود ناصيف حرب: لقب"سيّدة الحنين"يتوجني وأضعه في قلبي.. الأب لويس الفرخ: أنت لست إعلامية وأديبة فقط بل أنت مرجع للحب. د. جميل الدويهي: بحروف قليلة أشعلتِ ناراً على سطر وأحرقتِ كل المفاهيم (…)
مداخلة لنص أدبي للكاتبة كلود ناصيف ١٤ نيسان (أبريل) ٢٠١٨، بقلم حاتم جوعية حضرة الأخوات والإخوة الكرام: كان من المفروض أن أكون موجودا بينكم الآن في هذه الجلسةِ الحواريَّة - في مدينة سدني باستراليا - لمناقشةِ نصٍّ أدبيٍّ للإعلاميَّة والأديبة والشاعرة المبدعة (كلود (…)
سُعَادُ القصِيدة ُ... أنشودة ُ الحُبِّ والعنفوان ١٠ نيسان (أبريل) ٢٠١٨، بقلم حاتم جوعية (قصيدة ٌ رثائيَّة في الذكرى السنويَّة على وفاة الشاعرة والأديبة الكبيرة "سعاد دانيال - بولس - أم زاهر") لكِ العلمُ والشِّعرُ.. سِحرُ البيَانْ بكِ الحسنُ والخُلقُ يلتقيانْ سلامًا إليكِ أيا طلعة (…)
لاجلكِ أهدي أحَيْلَى الوُرود ٢٢ آذار (مارس) ٢٠١٨، بقلم حاتم جوعية [[نظمتها بمناسبة عيد الام العالمي ( ٢١ /٣ ) سأبقى صبيَّ الحياةِ العنيدْ لاجلكِ أهدي أحيلى الورودْ بعيدِكِ أمِّي سيحلو النشيدُ فعيدُك ِ فَجرٌ لحلمي الوليدْ أطيرُ غرامًا واٌمضي اليكِ أوَدُّ... (…)
أمِّي الحَبيبَة ٢٢ آذار (مارس) ٢٠١٨، بقلم حاتم جوعية (هذه القصيدةُ في رثاء المرحومة والدتي وهي لسانُ حال كلِّ شخص فقدَ والدته وكانت مثالا للكرامةِ وللتضحيةِ والفداء) أيا نبعَ الحنانِ لِمَ رحلتِ وبعدكِ كم فراغ ٍ قد تركتِ وكم دمعٍ ٍ عليكِ يهلُّ (…)
كوكبةٌ من الأصدقاءِ يأتون لزيارتي ١٠ آذار (مارس) ٢٠١٨، بقلم حاتم جوعية زارني اليوم في، البيت، في قرية المغار - الجليل الشاعرُ والأديبُ والمؤرِّخ الأستاذ سهيل عيساوي مدير مدرسة ابن سينا الإبتدائيَّة - كفر مندا،وهو من أكثر الشعراء والأدباءِ نشاطا وحضورا وعطاء وإبداعا (…)