
متنفَّس عبرَ القضبان (61)

بدأت مشواري التواصليّ مع أسرى أحرار يكتبون رغم عتمة السجون في شهر حزيران ٢٠١٩؛ تبيّن لي أنّ الكتابة خلف القضبان متنفّس للأسير، ودوّنت على صفحتي انطباعاتي الأوليّة بعد كلّ زيارة؛ عقّبت سميرة دويات (والدة الأسيرة شروق): "لا حول ولا قوة إلا بالله، لقاء مؤثر، أحسست بكل (...)